مع كامل الشكر والامتنان لابجد وللجروب المتميز لدفعي لقراءه ماساه العالم العربي بأكمله لقراءه الماضي بعين جيل جديد مختلف برؤيه مخالفه لرضوى وكنفاني ونصر الله
رؤيه تقول أن المعطيات اختلفت وترتيب الأولويات تغير
وان قطار التطبيع نخر في عظم القضيه الفلسطينيه حتى صارت جثه مولود لم يولد بعد
وان ديمه قررت أنه آن الأوان أن تترك حبيبها على الرف في انتظار قبله الحياه وتعيش مشاعر المرأة بمنتهى الجراه
والأن هل من حقي أن أسأل عن ترتيب الأولويات أم أن أدفن مع يحي ام أخرج جثه هامدة من شاطىء الوطنيه والقومية والعروبة ولا عزاء لفلسطين واعيش هويتي المفقوده والمتنازعه بين حماس وفتح
شكرا للكاتب الشاب على مشاعر طازجه وحيه ولكنها قاتله وكأنها السم بداخل الدواء