قرأت قبله لقيطة اسطنبول وقواعد العشق الأربعون ورائعة المؤلفة حليب أسود، لكن بالنسبة لهذه الرواية قرأت منها أكثرمن مائة وسبعين صفحة لكنني أشعر أنني أرغم نفسي على قراءتها فقط لمكانة المؤلفة من نفسي، لا أدري هل الخلل في الرواية الأصلية أم الخلل في ترجمتها التي لم تبلغ مستوى ترجمات رواياتها السابقة، وأنا أميل للرأي الثاني لأنني تعثرت أحيانا كثيرة في تعبيرات طويلة وملتوية لا تمت للأسلوب الأدبي بصلة