يا الله كم هذا الظلم علي مخلوق ضعيف...
نجية ضحية العائلة والأخوات والأصدقاء وأيضًا الزوج. نجية من المنيا، عانت من أم صارمة، أما الأب فكانت تحبه.
وتعرضت نجية إلي التنمر من اصدقائها، واتهمت بالسرقة السوار الذهبي.
أما عن الوطن الصغير لكل إنسان وهو العائلة.
حرمها جدها من ميراثها فتنازلت عنه لابن عمها وزوجها يوم زفافها.
أيتها الحياة ما هذا القسوة
" الكلاب مخلصة، لن نظلم الكلاب".
وهل قتلت نجية القرد، فتدخل مستشفي الأمراض العقلية ؟ هنا يأتي اللغز القصة.
لم تكون جثة القرد هي الوحيدة في شقتها ، وأيضًا جثة أخيها أمير ، أو غالب ؟
من أنت يا نجية حتي يكون في شقتك جثتين أحدهم إلي قرد والآخر إلي إنسان.
اللغة الرواية سهله.
#جثتان_والثالثة_عند_قدمي