ينتقل عمران مع ابنته بدرية ذات الخمسة أعوام من ملاوي في الصعيد إلى القاهرة .. في بناية جل شققها فارغة يعمل عمران بواباً لأحدى البنايات لتتوالى الأحداث في هذه البناية . * رواية جميلة ، أسلوب ومفردات سهلة سلسة الحروف والمعاني .. فيها الكثير من المشاعر الإنسانية، اجادت الكاتبة وصف المشاعر ( مشاعر الحب والعطف ، الكراهية والأنانية ، ..) ، تدعوك الى التحرر من العبودية والخضوع أو الإستسلام للعواطف ٠