اجد كلا عبد الرب سروري والمقري كلاهما ينزح نفس المجارير
الجنس وتعنت الشريعه الاسلاميه وقصورها والتطاول الفظ كمن لايجترء علي نشر النور فيلعن الظلمة وناشرها
كلاهما يعيش في فرنسا ربما ضاقت بهم بلادهم وحالت سياستها دون إشباع نزقهم فرووا شبقهم من فرنسا ولم ينسوا تصفية حساباتهم مع اليمن
خلق شخصيات خلق عاجز فاشل تهرب منه الشخصيات ولا يستطيع أن يخلقها علي مثال يحاك الواقع تناقض فكري وتخبط لأنه قدم موضوع الروايه فوق بناء الشخصيه
فكانت شخصيات روايته هزيله وهميه لا تقنع طفل بأن لها ظل من الواقع