دعوة أهل الكتاب في الرواية ، لم تكن إلا غلافاً و تَقيَّةً تخبِّئ دعوةً لتجنيد الأطفال و النساء بحزب الله ( عند تمني ريما ابنة ال ١٥ عاما الانضمام لحزب الله و الاستشهاد ، و استغلال الحزب ل ندى لتهريب السلاح ) و تشريعاً لسلاحه وهو المصنف كإرهابي في معظم دول العالم ، والذي موّهت الكاتبة عن اسمه في بداية الراوية ب ( المقاومةُ اللُبنانيةُ في الجنوب ، ثم .. بوسط الرواية ومع انشداد القارئ للأحداث أكثر فأكثر يصبح اسمها ( المقاومةُ الإسلامية ) وهو الاسم الذي يضعه حزبُ اللهِ على علمه الأصفر ، و مع نهاية القصة و تعلق القارئ بشخصياتها تطلق عليها الكاتبة اسم ( المقاومةُ المسلحةُ في لبنان ) مؤكِّدةً بهذا على شرعيَّةِ سلاحها بالنسبة لها .
في قلبي أنثى عبرية > مراجعات رواية في قلبي أنثى عبرية > مراجعة أمية الهاشمي
في قلبي أنثى عبرية
تحميل الكتاب