❞ كانت الصفحة المنبسطة أمامها مصقولة، حتى هُيِّئَ لها أنها ترى وجهها فيها. التقطت القلم لتكتب شيئًا، ولكنها توقفت فجأة، قبل أن تخط حرفًا.. لأنها تأكدت ـ مرتعدة ـ أن اليد التي همَّت بالكتابة، ليست يدها.
الأرملة تكتب الخطابات سرًّا > مراجعات رواية الأرملة تكتب الخطابات سرًّا > مراجعة Fares Ali
الأرملة تكتب الخطابات سرًّا
تحميل الكتاب