لكأني وغيري كثيرآ بالشهرة والزيوع استغنت عن قراءة تلك القصة الرهيبه وأنها لماساة حقيقيه نسجها الكاتب بأقتدار وأحكام
اكثر ما راق لي بتلك الرواية بعد لغتها الرائعه ومعانيها السامقه هو أن الكاتب انبت الورد بأرض محروقه وجعل تلك العاطفة الجميله الساميه تزهر وسط تلك الشحناء والكراهية
ولكن اسفت لان الحب كان قربان الكراهيه
والعزاء أنه استودي معه الكراهيه الي حتفها ليترك ألارض مهيأة لنبت جديد