صورة دكتور إليزابيث كوبلر روس في آخر صفحة وكلامها عن الفقد ، كان كرسالة ل كل من فقد شخص مهم مثل له شيئًا فصدم عندما افتقده مما يجعلها رواية واضحة الهدف والمعالم. لكن، هل هذا النموذج حقيقة؟
هل القناعة بوجود أي نموذج بشكل عام في الصالح العام؟
أجدني لا أنتمي لهذه المدرسة مدرسة النمذجة وإن احتوت القصة على نموذج رائع للجد أب الأب الذي لم أره في حياتي وأحببت فكرة أنه يمكن أن يتواجد مثله بيننا اليوم .