يا الله كم اعادتنى هذه القراءة إلى أيام الصبا والفتوة فعندما انتهيت من قراءتى أحسست للوهلة الأولى أن بيتى غريب على فهو ليس غرفتي فى بيت الوالد الذي اعتدت قراءة روايات رجل المستحيل فيها. الرواية أدب يافعين وأسلوبها بسيط ولكنى أشك أن تأثر فى الأجيال الحالية كما أثرت فى جيلنا.