القصة لها تأويلين فى نظري
١- الانسان كائن مدمر بطبعه و عنيف و هذا أثبته الزمن
٢- اذا كان الشيء ذو شكل منفر و مقزز حكمنا عليه بأعيننا و نغض بصرنا عن كل ما هو جميل بداخله
فالقصة ببساطة عن رجل فى اجازة فى كوخه وحيدًا بعد رحيل اصدقائه ليجد امامه نملة عملاقة فى حجم كلب و هنا ياخذه الخوف و يهاجمها و لغرابتها يكلم احد العلماء فتحدث المقابلة و يحدث الحوار الشيق و المعضلة الأخلاقية التي نحن بصددها .