لم اقرأ كتاب في العلوم الاحتماعيه اكثر تخاتلآ وأهتراء من هذا الكتاب العلوم الاجتماعيه لها قواعد تحكمها حتي أنه لا توجد قاعده علمية واحده مؤكدة تمام بخلاف العلوم الاخري وذلك أن العلوم الاجتماعيه التي تحوز قواعدها نسبة معقولة من الإجماع لابد ان تمر من خلال رصد زاستقصاء لظاهرة ما ثم تجربة حقيقيه علي عينات مختلفه في ازمنة مختلفه

وهذا الكتاب ينطلق من أكاذيب بينه سابغآ عليها وصف الحقيقه الثابته ثم يرد عليها بحقائق من علوم الواقع كمثال لما يود تعميمه من فكره المهترء ليظهره كأنه حقيقة ثابتة ثبوت المثال الذي انطلق من خلاله

لقد صدع رأسي عن فن الجنس ولم يوضح ماهو فن الجنس وعن فهم حقيقة الجنس ولم يوضح حقيقته

لقد أعطيت نجمة واحده فقط لأنه تكلم عن اضرار كبت الجنس ومحاولة طمرة بعتمة الذاكره وكيف يتم التخلص من ذلك بالتأمل او من خلال ممارسة حقيقيه وهي حقائق تم التوصل قبل يتكون هذا الرجل بظهر ابيه

انه كاتب شديد النرجسية والانا تراه ينسي موضوعه تمام ويسهب في مدح ذاته وقوة تمسكه بموضوعه وعدم اكتراثه للتهديدات بينما موضوعه فارغ اجوف أشد فراغآ من عظات رجال الدين الذي ما انفك يدنس اقوالهم بكل موضوع

ان أفضل ما اكتبه عن مثل ذلك المخاتل هو ما كتبه عن نفسه في اخر اكتباس لي منه من عملية الإنجاب الحاليه تصلح فقط لأنجاب القطط والكلاب واحسب أنه نتج من تلك العمليه وهو ذو حجم يربو علي القط