في البداية شعرت بشيء ما وأنا أقرأ تلك المجموعة القصصية، شعرت بحالة أشبه بـ ديجافو حتى تداركت أن الكاتب لجأ إلى تحديث قصص شهيرة لكُتاب عظماء، في سابقة قد تمثل مخاطرة خاصة لقلم شاب، ولكن علي قطب نجح عن استحقاق، لدرجة تمنيت المزيد من القصص المحدثة على هذه الشاكلة.
للعلم تلك القصص هي: طريد الفردوس لتوفيق الحكيم، البوسطجي ليحيى حقي، الحب فوق هضبة الهرم لنجيب محفوظ، العذراء والشعر الأبيض لإحسان عبد القدوس، النداهة ليوسف إدريس، سارق الفرح لخيري شلبي