تبدأ فصول الرواية في الطائرة و ترحيل سمارة إلى سجن جونتنامو و تنتهي أيضا في الطائرة في طريق عودته إلى مصر بعد أن أمضى في السجن 7 سنوات ذاق فيها صنوف من التعذيب و الألم و المعاناة اثرى اتهامه ظلما بالتورط في أحداث 11 من سبتمبر.
رأيي في الرواية: بهذه الرواية اكتشفت #يوسف_زيدان و رغبت في قراءة المزيد من رواياته و كتبه. الرواية تكشف عن مواقع الصراع الداخلي لشخص تعرض لأشد درجات الظلم و كيف جعل هذا الأخير من القرآن انيسه ليتجاوز نفسيا الصعاب. لقد ابدع #يوسف_زيدان في التحدث بالقرآن كأنه لسانه و لغته.