وجدت تحسنًا طفيفًا فيما يخص الحبكة فابتعدت قليلا عن النمطية ولكن لم تتخل عنها كليةً. لم أجد رسمًا دقيقًا للشخصيات كما حدث في الرواية الأولى للكاتب. لم يأسرني السرد ولم تتطور اللغة، ولكنها أفضل من الرواية الأولى على كل حال. أظنني سأقرأ الرواية الثالثة لاكتشاف ذلك الرابط الخفي بين الروايات الثلاث لا أكثر.
اللقاء الثاني - ديسمبر إسكندرية > مراجعات رواية اللقاء الثاني - ديسمبر إسكندرية > مراجعة Amira Ahmad
اللقاء الثاني - ديسمبر إسكندرية
تحميل الكتاب