عجيبة ومذهلة لأقصى حد وعبقرية، أستاذ علي قطب بحق اكتشاف هذا العام وكنزه، قصص لاتنسى على الإطلاق ليس لروعتها الأخاذة فحسب ولكن لسينمائيتها.. قصص تغنيك عن إجبار نفسك على مشاهدة مالاتستيغه إلا لإرضاد ولعك بالأفلام،لذلك فهي عزاء عظيم وملاذ آمن لعشاق السينما الذين خابت آمالهم في مشاهدة روائع تحلق بأرواحهم.. كلي شوق وتوق لقراءة باقي أعمال المؤلف. ألف شكر أستاذ علي وأبجد على تحقيق أحد أقصى أحلامي جموحا.. مشاهدة الأفلام قراءة ♥️♥️