من أكثر القصص التي آلمتني
من أكثر القصص التي جعلتني أبكي كثيرا من هول ما قيل فيها!
يتحدث هذا الكتاب عن التمييز العنصري ضد السود، والمعاناة و ألألم الذي كانوا يتعرضون له
هذا الكتاب لا يتحدث فقط عن التمييز العنصري ضد السود، لكن التمييز العنصري عموما ضد اي شيء
استطاعت الكاتبة ان توصل لنا المعاناة و المشقة التي تعرضوا لها السود
عن طريق ثلاث سيدات عاملات المنازل يخدمون البيض في ولاية مسيسيبي
يبدأون كلاً من : الآنسة سكيتر اوجينيا فيلان و آيبيلين و ميني على مشروع كتاب يحاولن فيه
ان يوصلوا ما يحدث لهم من معاناتهم على التفرقة العنصرية ضد الأفارقة الأمريكيين
و المصاعب التي يواجهونها ،كانوا يريدون أن يعيشوا في سلام ، ان يعيشوا مثل البشر
ان يحصلوا على حقوقهم في المجتمع ، و ان يجعلوا الأجيال القادمة تعيش في مجتمع خالٍ من التمييز العنصري
هذا الكتاب من أكثر الكتب التي ستبقى في ذاكرتي لفترة طويلة