ما اشبه الليلة بالبارحة
و كأن التاريخ يعيد نفسه
و لكن لا أحد يقرأ او يستمع
رواية توقيتها في منتهى الذكاء
و لكن للمرة الثانية
لا احد يقرأ و لا احد ينصت
لله الأمر من قبل و من بعد
ما اشبه الليلة بالبارحة
و كأن التاريخ يعيد نفسه
و لكن لا أحد يقرأ او يستمع
رواية توقيتها في منتهى الذكاء
و لكن للمرة الثانية
لا احد يقرأ و لا احد ينصت
لله الأمر من قبل و من بعد