تحت شمس الضحى > مراجعات رواية تحت شمس الضحى > مراجعة Rudina K Yasin

تحت شمس الضحى - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

تحت شمس الضحى

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

الكتاب رقم واحد وثمانون

قراءة 2020

اسم الكتاب: تحت شمس الضحى

السلسلة: الملهاة الفلسطينية –الجزء الثامن

الكاتب : ابراهيم نصر الله

# البداية فلسطين والنهاية فلسطين

بدا ابرهيم نصر الله ملهاته من فلسطين وسهل مرج بن عامر وعكا وحيفا بصحبة ظاهر العمر وانتهت من فلسطين وتحديدا رام الله مع ياسين فلايوجد اجمل من فلسطين في البداية في محبمات الشتات والضفة والداخل المحتل وغزة هي فلسطين ليس هناك أجمل من أهلها وهم يقاومونه كل يوم بتقديم أنفسهم وآبنائهم فالماساة واحدة والشهادة واحدة ولكن الاختلاف كان في الشخصبات وجرح الوطن فهنا شخصية تمثل الوطن وشخصية اخرى قامت بتقمص شخصية الوطن واية وطن معتقل واسير ومسرحي احسن التمثيل استغل اسم الاسير رمزية صعبة من رموز ابراهيم في فترة صعبة وهي الانتفاضة الثانية حيث القتل كان هدفا .

# وصف الكتاب

الجزءالثامن من ملهاة نصر الله ماذا فهو يعمل على توثيق قرن ونصف من تاريخ الشعب الفلسطيني من اصدار الدار العربية للعلوم الطبعة الخامسة 2013 وعدد صفحات 183 صفحة تحت شمس الضحى وسميت بذلك لان الشخص يخجل من الاشياء الجميلىة كما السيئة فكان الكاتب اراد خجلا اخفاء الواقع الفلسطيني وتجتوي الرواية على فصلين عنوانهما قبل البداية وبعد النهاية

# ملخص الجزء السابع

اعراس امنة من مدينة غزة وحرب غزة من خلال سيدة فلسطينية لنم تقتنع بموت ابها شهيدا وبدات برسم فرح له لتزويجه وقام الجميع بالسير معها حيث اختلط الموت بالحباة بالفرح والحب

واشلاء الشهداء وقصف الببيوت انها الحرب

.

#الفترة التاريخية

نحن بعد اتفاقبة اوسلو اي في سنوات 2000 حيث بدء الانتفاضة الثانية وما بعدها من احداث مع سرد المرحلة القبلية حيث نفي بطل الرواية في مخيم تل الزعتر الفلسطيني

# الشخصيات المحورية

قصة صمود في شخصيتين وهما ياسين الأسمر وسليم نصري ، وهناك العديد من الابطال الثانويين ك أبو وليد ، ام وليد والدكتور وغيرهمة تروي الرواية قصة ياسين الاسمر البطل الثوري الذي قاوم الاحتلال وسُجن ونفي وهو في الخامسة والعشرين من عمره خارج أرض الوطن ليعود وهو في الخمسين من عمره. فلقد بدا ابراهيم روايته بمشهد حب من ياسين وانهى الرواية بتكرار نفس المشهد لبقول لكل شخص نعيش بالحب.

# صفحات الكتاب

ياسين الاسمر

هو بطل ومعتقل سابق سجن وعذب داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي وهو الشخصية الاولى التي تمثل الوطن المعذب الذي قاوم الاحتلال وسُجن ونفي وهو في الخامسة والعشرين من عمره خارج أرض الوطن ليعود وهو في الخمسين من عمره.

ي المنفى أمضى ياسين خمس سنوات في "تل الزعتر" بعد خروجه من أحراش عجلون. ليروي فترة مهمة من فترات المخيم فترة قتل وظلم ويتحدث عن الفقر والتشريد والامل قلت يا ياسين: هذا مكانك. فهنا يمكن أن تكون جزءًا من قوة الامل، بعد أن خلّفتَ رماده وراءك. لكنني لم أكن أدرك حتى ذلك الوقت، أن قوة الأمل هي المطلوب رأسها في حكايتنا أكثر من أي شيء آخر.) هناك يتعرف على الطفل نمر ابن السادسة اثناء تجولاته الصباحية في المخيم. يعتبر ياسين نمر وعائلته المكونة من أم وشقيقتين بعد التحاق الاب بالمقاومة، عائلته فيزورهم ويعنى بشؤونهم. ومما يلفت النظر مقطعين مع الطفل نمر حين يأتي ياسين ويجد الطفل يجهش بالبكاء لضياع مستقبله وحرق كتبه وفي نفس اللحظة تاتي قذيفة لتقسم الطفل قسمين قسم ذهب مع كتاب الحساب وقسم بقي مع ياسين وهنا يظهر لنا بشاعة الحرب وجرائم الاحتلال ليعود ياسين ويبحث عن الحب إثر محاولة انقاذ ابتسامة فتاة (نجوى) من البلل بالمطر. تظهر طبيعة ياسين الرومانسية حينما تأتي نجوى لزيارته في المخيم فيلقي لها بالزهور في الطريق لتتبعها وتصل الى بيته. تختفي نجوى، وفهم بعد مدة انها استشهدت عندما حاولت ان تصل اليه في تل الزعتر.

أما سليم نصري

اللشخصيةً الانتهازية التي تحاول التوصيل على اشلاء الاخريين قام باستغلال طيبة ياسين وكتب مسرحية عن حيانه لنعرض في رام الله حيث العاصمة الاقتصادية للدولة ومقر الدولة لتنجح المسرحية ويكتب الناس عن الممثل وينسون البطل الاصلي ليكشف ان ياسين يمثل نقطة عليه ان يتخلص منها ان اراد البقاء لكونه بدا يشعر انه هو ياسين ويبدا بالتسائل من هو ياسين ومن هو سليم ليقوم بقتل ابتسامة ياسين بمسدسه بعد ان قتل في الانفجار وهنا يظهر لنا نصر الله ان الاحتلال قاتل وسارق ولكن يوجد أيضًا أشقاء من الوطن ذاته يحاولون الاستفادة من هؤلاء الابطال ومن ثم القضاء عليهم كي يرتفعوا هم في الشأن والمنصب. إذ لم نجد الكثير من المعاناة في حياة سليم نصري بل كانت طريقه سلسة سالكة ، استغل قصة بطل وشهدنا تحول في موقفه فصار يهمه قضيته الشخصية في تقديم عمل ناجح يبهر الانظار ويوجهها اليه ، ولكن عندما صارت هناك عوامل تهدد في بقائه البطل الوحيد كان عليه أن يقضي على ياسين فكان معاونًا للاحتلال الذي طالما لاحق ياسين وفي النهاية أجهز عليه بالانفجار، وابتسامة ياسين الساخرة دفعت سليم الضعيف الذي يبحث عن القوة والمجد للقضاء عليه كي تخلو له الساحة ويبقى البطل الوحيد.

# اقوال من الكتاب:

لم يراودني الشك لحظة في أنني سأعود، لكن ما كان يؤرقني دائمًا الحالة التي سأكون عليها عندما أعود. في البعيد يصبح كل شيء غامضًا، حتى أنت، حين تحاول ذاكرتك القبض على الوجوه والأشياء، لا تقبض سوى على ضبابها. ليس ثمة بطولة في البعد، إن لم تسر عكسه، كما لم يكن هناك بطولة في الموت إن نسيت لحظة أنه عدوّك المتقدم فيك، وفي من تحب، وما تحب، وأن كل ما تفعله هو أنك تقف في وجهه، غير عابئ بعدد أولئك الذين يقفون معك أو عدد الذين يقفون ضدك..

أفكر أحيانًا، فأقول، كان يمكن أن نتخفف من كل هذا الموت، لو أن العالم يسمح لنفسه بين حين وآخر أن يكون أكثر عدلًا، يؤرقني أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض؛ ويؤرقني أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أوفيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر؛ يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي في النهاية تحتنا، ولو كان الوطن في السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد. في السجن، كان يقول لي المحقق: اعترف، فأقول له: وبماذا أعترف؟ ما أعرفه لا يمكن أن يكون في النهاية أكثر أهمية من نفسي بحيث أقايضه بها، ولا يمكن أن تكون نفسي أكثر أهمية منه بحيث أقايضها به.

يؤرقنى أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض ، ويؤرقنى أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أو فيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر، يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي فى النهاية تحتنا، ولو كان الوطن فى السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد

الوردة أختُ الموسيقى. قال كلامًا كهذا ذات يوم. وفي غمرة وحدته أيام غربته، كان يحسُّ أن الوردة التي تموت سريعًا هي أكثر الأشياء التي تُذكَّرُك بعمق جمال الحياة. حيث تكون الوردة، يغمرك سلام ما، لا شيء يشبهه.

# واخيرا

تحت شمس الضحى نهاية الملهاة الفلسطينية باجزائها الثمانية وتم اضافة ثلاثية الاجراس الي صدرت عام 2019 للكاتب الى سلسلة الملهاة لايوجد ما يقال من ناخيىة الرواية لان الكاتب هنا ابرو الواقع الفلسطيني بتفاصيل صغيرة وبسيطة تفاصيل ربما لم نفكر من الاقتراب منهاج

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق