أبرز الانتقادات الموجهة لهذا الكتاب هي أن روسو يؤسس لنظام قمعي شمولي تتسيد فيه الإرادة العامة، وتكمن المشكلة في عدم قدرة أي أحد على تحدي هذه «الإرادة العامة». الصين الماوية وروسيا السيتالينية والخ هي أمثلة واضحة على ما يكمن أن تؤدي القوة المطلقة للدولة التي تحكم بشكل رسمي باسم خير الشعب . والبعض أيضًا يتهم روسو بما آلت إليه فرنسا بعد ثورتها من عنف وإرهاب باسم الإرادة العامة.
من ناحية الترجمة، فينقصها تحري الدقة، هناك جمل مفقودة لم تترجم، وهناك بعض الأخطاء التي ربما ارتكتبت أثناء التحرير الطباعي، والمترجم بريء منها.