الكتاب أقل ما يقال عنه من اروع الكتب الكلاسيكية التي تحكي عن الواقع الذي نعيشه حاليا للاسف تصف و ببراعة كيف تكون بدايات الحب العفيفة الطاهرة ثم تصور كيف يمكن أن يستتر ذلك الشعور البريئ خلف أهواء النفس و المال فماجدولين كما صورها لنا الكاتب في رسائل استيفن فيما قبل المثال الأسمى العذرية و الصدق فما كان الا ان جاء منها الغدر و الخيانة و مازاد هذه الرواية روعة هي الترجمة التي قدمها لنا احمد مصطفى المنفلوطي