أسوأ ما في هذا الديوان أنه صغير الحجم وينتهي سريعاً كحلم جميل عابر والجيد فيه أن صور الحلم وطيوفه لا تنمحي من الذاكرة بمجرد الاستيقاظ من النوم كأغلب الأحلام...
❞ يخطر ببالي أن أهديك وهماً
وهماً صغيراً،
مُعافى من كل ما هو واقعي. ❝
شكراً على الوهم وضحى