عمل فني رصين مائز شكلا و مبنى . ينم عن خبرة و دربة سردية ماتعة تتجلى في رهان التجريب الروائي سواء على مستوى الاحداث و اليات اشتغال الفعل الروائي . و تزداد جمالية هذه التحفة الفسيفساء من خلال انفتاح خطابها او خطاباتها على أجناس أدبية أخرى, و ذلك استجابة لرهانات فنية و جمالية و خلفية أدبية نقدية, سيجت صنعة هذا العمل الروائي الذي لامحالة سيمتع مختلف القراء ناهيك عن فطاحلة النقد الروائي بالعالم العربي. مزيدا من التألق و البهاء ايها الروائي الأصيل