هذا عمر ابن صهاك المنكوح ورا الجبل، لقد كسر ضلع فاطمة الزهراء ؏، وإراد حرق بابها ومن يقول انو هذا كذب ف ليذهب

يرى بنفسه في كتب السنة والجماعة السلفيه في اصح كتبهم صحيح مسلم والبخاري، كلام النبي هو كلام الله والدليل، لا ينطق على الهوى الا هو وحياً يوحى بمعنى انو هو لا يأتي بكلام منه فارغ او مثل منكول من جيبه يعني يأتي بكلام الله وخير دليل ثاني قال النبي أتيتكم بوصية لن تضلوا من بعدي كتاب الله وعترتي، يعني كتاب الله القرآن وعترت بيت رسول الله ص ، اهل بيته، الآن بعد ما عرفنا ان كلام النبي هو كلام موثوق وليس كلام فارغ ف نرجع لموضوعنا الأساسي اللي هو قال رسول الله ص، من آذى فاطمة فقد آذاني ومن آذاني فقد اغضب الله والله يغضب لغضب فاطمة وبهذا يكفي ان نتبرأ من اعداء فاطمة ومن اغضبها وهي سيدة نساء العالمين

ف من يا ترى اغضب فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين بنت رسول الله خاتم الأنبياء والمرسلين ص، هو عمر بن الخطاب اللي تترضون عليه الآن بهذا الكتاب وتقولون ان هو عمر قد نصر رسول الله بالأسلام ووقف معه لا والله ليس كما مكتوب اماكم كهذا الاكذوبة عليكم مراجعة كتابكم صحيح مسلم وصحيح البخاري يعتبر افضل كتب عند السنه وصحيح من الدفتةِ إلى الدفه بعد القرآن وهو بهذا الكتابين برواية صحيحه أتى عمر بن الخطاب وإراد حرق دار فاطمة ع، قالوا يا عمر في الدار فاطمة قال ' وإن ' بمعنى ' وإذا ' لم يكن يهتم لبنت رسول الله ص، هذا صحابيكم الذي تقولون عليه مبشر بالجنه

وبعد الكثير من الكلام الذي لم ينتهي.. راجعوا دينكم .