بمنتهى الانسيابية و بعد مقدمة تنطق بالصدق..اخذتنا اميرة لعالمنا الذي يدور حولنا من عامل الدليفيرى و السيدة الثلاثينية و الموظف الذى يحضر حفل بمناسبة وصوله لسن المعاش..و تلك الصديقة التى تحلم لصديقتها في حلم يعيدها لشيء مفقود من عالمها..
شخصيات و تفاصيل كثيرة تبدو صغيرة و لكنها و ببساطتها تلك هى عالمنا..
هى قصص لا تقرأها بل تعيشها ....لأنها نحن.