كانت هذه الرواية هي خطوتي الأولى نحو أدب الكبار، بعد سنوات سبع قضيتها أسيراً داخل عوالم روايات مصرية للجيب، عبرت خلال قاهرة محفوظ الجديدة إلى الخطوة الأعلى. قرأتها منذ 6 سنوات تقريباً. و في ظروف نفسية عصيبة جداً. أبتسم الآن كلما تذكرتها.
أعتقد أن وقت قراءة الرواية لا ينفصل أبداً عن جودتها، في تقييمك لها.