أحببتك أكثر مما ينبغي > مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

ماذا كان رأي القرّاء برواية أحببتك أكثر مما ينبغي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أحببتك أكثر مما ينبغي - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره

أحببتك أكثر مما ينبغي

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مشوقه تخرجك من عالمك لتدخلك في عالم جمانه وعبد العزيز لكن هل ممكن ان يكون الحب قاتل لصاحبه لهذه الدرجة؟ عموما الحب الاول له اثاره المختلفه فهو يبعث في النفس احاسيس ومشاعر جديده لم نكن نعرف معناها ولم نعشها من قبل. التلذذ بكل احساس جديد نتعلمه مع اول حب يجعلنا نظن انه هذا الحب الذي نبحث عنه وان الانتهاء منه اصعب من نهايه حياتنا ولكن الواقع هو حب الاحساس الذي تعلمناه من هذا الشخص اكثر من حب الشخص نفسه خصوصا اذا كان الشخص يحمل صفات من الانانيه وحب الذات مثل شخصيه عبد العزيز. عند قراءة روايه فلتغفري التي تحمل نفس القصه ولكن بلسان البطل نجد اسلوب البطل عبد العزيز في التعبير عن حبه لـ( ريما) اول حب في حياته مختلف تماما عن تعبيره لحبه لجمانه فهو مشابه بعض الشئ لتعبير جمانه عن حبها له فهو حب نقي هدفه هو التمسك بالطرف الثاني والخوف من فقدانه ليس لان هذا الشخص هو الانسب ولكن لان هذا الشخص هو من بعث في النفس اول احساس بالحب فنظن ان الحب نابع منه اما حب عبد العزيز لجمانه فو يعزز له حبه لذاته ويزيد ثقته بنفسه فيعوضه عن الثقه اللتي فقدها في اول حب واختفاء جمانه يعيده الى فقدان الذات والثقه وهذا هو من رايي سبب تمسكه بجمانه .بالاجمال روايه مشوقه جدا كنت قد احببتها اكثر لو اقلت الكاتبه من ذكر اسم عبد العزيز بعد كل جمله عتاب فهذا الشي من وجهة نظري يخرجها من اطارها كروايه ويوحي الى القارئ انه يقرا رساله من البطله الى البطل وهو مالانجده في روايه فلتغفري الصادره عن لسان البطل .

    مااحببته في هذه الروايه ان الروائيه اثير النشمي استخدمت اسلوب قطع الاحداث و الرجوع في الذاكره الى احداث ومواقف قديمه وهو مايجعلها اكثر تشويقا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لو اني بدأت بها قبل " في ديسمبر تنتهي كل الأحلام " كان اختلف وضعي الآن . لم اعجب برواية " في ديسمبر " كثيرا ، كانت جميلة ولكنها ليست بجمال هذه الرواية ، ولذلك لم اتشجع للقراءة لنفس الكاتبة وليتني لم افعل ، لقد أسرتني هذه الرواية الرومانسية الحالمة ، وأنا استمتع بقراءتها كثيرا

    بها شحنة لا بأس بها من العواطف والاحاسيس ، عادت بي لعمر المراهقة وعز الشباب

    :)

    بالمناسبة ، لست من هواة الأدب الخليجي لكن للأمانة ، بدأت أغير من وجهة نظري .. وان شاء الله استمر بالقراءة لهم ،، لديهم احاسيس وعواطف مختلفة نوعا ما

    تبا للمسلسلات الخليجية التي أبعدتنا عن الخليج وأدبه

    وأكيد لن تكون هذه المرة الأخيرة لقراءتي في الأدب الخليجي

    اها صحيح نسيت اقول انها توظف اللغة بطريقة فظيعة .. كلماتها وتعابيرها قريبة من القلب .. ياوجع قلبي يا أثير

    :)

    انتهيت من قراءة الرواية وهي رقم مئة من عدد الكتب التي قرأتها من بداية هذا العام .. وبهذا اكون نجحت في التحدي الخاص بي على جودريدز

    كانت نهاية الرواية مفتوحة ، رغم اني رغبت بأن تكون نهاية مغلقة وهي ان تترك جمانة عزيز للأبد .. فبعد كل ما فعله بها ماتزال مصرة على التمسك به .. أرى في هذا ذل ونقيصة ، فالحب بدون كرامة لا يساوي شيئا

    لم تعجبني شخصية جومانة وكنت اتمنى ان تتخذ قرارا شجاعا في النهاية وان تترك عزيز للأبد .. فهو لا يستحق

    لكن للاسف شخصية كـ جمانه لا يليق بها إلا شخص كـ عزيز

    وهذه هي معادلة الحياة

    :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حكاية ما زادتني ولا أي شي, لكن كمان قراءتها ما أنقصتني اي شي, شعرت انها فسحة للخروج من زخم القراءات الأخرى خصوصي انها لا تحتاج إلى أكثر من ساعتين لقراءتها كاملة, بمعنى آخر ممكن تعتبر قراءتها بديل لحضور فيلم او حلقة من مسلسل

    في الواقع اسمها هو اللي شدني جداً وأثار فضولي لمعرفة ما يدور في كواليسها, ولا أنكر إني تأثرت كثيراً أثناء قراءتها في بعض المواطن التي لامست مكمن ضعف ووجع معين, لكنني خرجت منها مستاءة من شخصياتها, ناقمة جداً على عزيز حد الكره, ومغتاظة ومستاءة من سلبية جمانة وتنازلاتها المستمرة لأجل ما لا يستحق فعلاً

    في المحصلة علينا أن نعرف أنَّ الذي يبكينا مرة سيسهل ذلكَ عليهِ مراراً وسيهون عليهِ دمعنا, والمحب بصدق لا تهون عليه دموع الذي يحب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها منذ زمن ولكن استفزتنى نهايتها جدا .. الحب وماذا يفعل فى الانسان وما اذى جعل جومانة بهذا الضعف وجعل عزيز عزيزا مع انه لا يملك قرارا حاسما واحدا فى حياته . اعجبتنى شخصية صديقة جومانه لبرهة ولكن لم احب تفاصيلها . بصراحة المتنى جدا وخاصة تلك النهاية التى جعلت من الانثى ليست سوى اسيرة رجل لا يعرف للحب عنوان .. ربما بسبب هذة الرواية استعيذ من الحب ولا اتمنى الوقوع فى قصة مشابهة نهائيا . رائعة ولكنها واقعية جدا رغم انها عاطفية ولكنها حقيقة واقعية . احيانا علينا ان نعمي قلوبنا عن الحب وننهمر فى العمل والدراسة علنا بذلك نلتهى عن وجع الحياة والامها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أرى أن الرواية نالت حظاً من الشهرة يفوق ما تستحق

    فهي تجسد قصة خيانة ليست مستغربة من زير نساء

    وجد الفرصة مع فتاة صعيفة لتكون فريسته التي يستطيع نهشها بسهولة

    أحسست أن بطلتها قد أفردت له الكثير من مساحات المغفرة والذاكرة والأوراق البيضاء ...

    أكثر مما يستحق !

    كما أن أسلوب الكتابة في بعض المواضع كان أقرب إلى السرد والتدوين

    ورغم ذلك فلن تمنعني هذه الملاحظات من قراءة رواية الكاتبة الثانية

    (في ديسمبر تنتهي كل الأحلام)

    فغالباً ما تتبع التجربة الأولى الخجولة

    تجربة ناجحة تستوفي جميع عناصر النقد في سابقتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    رائعة هي في أسلوبها! فلن نبخسها حقها،

    كنت أرى تهافت بعض الفتيات على رواياتها، لكني للأسف لم اجد لهذا التهافت من جواب!

    وبكل صراحة لم أجد هدفاً حقيقياً تستحق الرواية ان نتمها من اجله، رجل مكتئب، فاشل وقصة حب يائسة، ربما عثر على نفسه في النهاية لكن القصة إن لخصناها ستصبح "يحب امرأة، عانى في حبه لها، انتهى الحب"

    أما بطولها الباقي لم تكن سوى حشواً بلاغياً بفن.

    لكن تظل الكاتبة متميز في اسلوبها، أتمنى رؤية أعمال أفضل لها في المستقبل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مرت سنة على مرور صفحات هذه الرواية على ناظري ... لا استطيع ان اتكلف كلمات لاصف روعت الاحساس المنبثق من معاناة فتاة رقيقة من رجل شرقي لم يتمكن من الحفاظ على فتاة تشبع غروره ... نعم تشبع غروره فهو لا يحبها كما يزعم في جزئه فالتغفري ... شرقي اعتاد غربيات ... كل مرة تاتيني فرصة للتعليق عن هذه الرواية اكتفي فقط بكتابة اسم البطلة جمان ذلك باعتقادي يوفي جمال الرواية و صدقها و تعبيرها عن الشرقيات العاشقات المسامحات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حلوة طبعا حلوة جدا ..منطقة ومحسوسة بشكل جميل ..بتوجع بطريقة رهيبة ..لاننا بنكتشف اننا ساعات كتير بنبقي زي جمانة وان نفس القصة بتحصل بس علي خفيف ..سخيفة هي علاقات الحب الغير متساوية عند الطرفين ..القصة وجعتني وجعتني قوي .. القصة بتكرر في حياتنا بشكل مفزع ..مش بتبقي حاسس بكده غير لما تلاقي اللي بيحصل مكتوب ..القصة مسلية وطريقة الكتابة ممتازة ..حبيت الابطال ..وصعبت عليا جمانة قوي ..وعيطت كتير قوي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة موجعة لأقصى درجة لكن واقعية جدا :( دايما بنشوف البنت اللي بتحب حبيبها بتفاني وإخلاص وتبقى مستعدة تعمل أي حاجة عشان ترضيه وهو يقابل كل دا بقسوة وبرود وكإن واجب عليها تعمل كدا ومش من حقها انه يبادلها نفس المشاعر

    كنت بتغاظ منها جدا لما ترجعله بعد ما يعمل فيها كل عملة وعملة وبعدين اعذرها عشان بتحبه واوقول يمكن يتصلح لكن مفيش فايدة :(

    عشت في القصة أوي لدرجة اني بعد ما خلصتها حاسة بحالة حزن :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية رائعة .. تتحدث عن حب قوي لشخص ﻻ يعرف قيمة الحب جيداً .. جمانة وهبت هذا الحب لعزيز ولكنه خذلها عدة مرات .. وأدى هذا الخذﻻن إلى إنهاء حبها القوي لعزيز .. أعتقد أنها تصرفت التصرف الصحيح وإن كان متأخراً جداً .. الرواية لها جزء ثاني تحت مسمى "فلتغفري" ..

    الخذﻻن من شخص غزيز عليك قد يولد خيبة كبرى لدى الشخص المحب .. وبالتالي سيتعلم أن ﻻ يعطي فرص أخرى للمسامحة ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ان تقططع اجزاء كثيره من روايه لتكتبها في اجندتك الخاصه ..

    ثم تقرر ان تصنع للروايه كشكول خاص بها ..لما اقطتعته منها ..

    ثم تصاب بالاكتئاب .. حزنا علي ضعفها .. ولاني ادرك ..ان في كل امرأه هذا الجزء الغبي .. و هذا الجزء الضعيف..

    و لانني اعرف ..ان بعض الارتباط يتحول الي مرض نفسي ..

    و انا لا اعرف بكم بالمائه انا اشبهها ..

    هذه الروايه ..احببتها اكثر مما ينبغي .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    لم اقثرأها كامله .. مجرد الجزء المنشور منها اليكترونى

    وبصراحه ليست لدى اى رغبة ف اكمالها

    تتحدث طوال الوقت عن بطله تمعن ف تعذيب نفسها واهانه كبريائها باسم الحب

    طوال الوقت تبرز صفات حبيبها السيئه التى تعرفها وتراها جيدا , لكنها لا تعيها على الاطلاق

    حتى وان تركته بالنهايه ,, فقد خسرت نفسها من البدايه

    كرهت الفكرة .. ولم اجد ان اسلوب الكاتبه يستحق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسلوب الكاتبة اكثر من رائع و يستحق الاعجاب

    اغرمت بطريقتها في التعبير

    اندمجت مع ابطال الرواية لا استطيع انكار ذلك

    لكنني لا افهم ما يفكر به عزيز حقا .. ايوجد علي ارض الواقع مثل هذا الشخص .. ربما علي ان أقرأ "فلتغفري" لأفهم رؤية عزيز

    جمانة تعاطفت معها كثيرا لكنها حمقاء بكل المقاييس و مع ذلك فأنا احب هذا النوع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بصدق اكثر ما اعجبني في الرواية الوصف الواقعي الذي يمثل صدق محبة المراة مقابل عدم مصداقية ووفاء الرجل!.

    وكما وتشير الكاتبة الى معني الخيانة المختلف من المراة للرجل وهو ما لا يجوز اختلاف معناه!

    اما اكثر ما ضايقني شعور المذلة الذي حصلت عليه لقاء حبها الصادق قكيف يكون الحب في النهاية مصدر شقاء ؟!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جمييلة الرواية وشدتني بصراحة وحبيتها وخلصتها💖 .. لكن فلتغفري بلسان الرجل بينما أحببتك أكثر مما ينبغي بلسان المرأة ، الفكرة جميلة لكن ياحبذا لو وجد اختلاف كبير بين مجرى الرواية لتشد القارئ أكثر ..

    هذه مراجعتي وأنتي أول فتاة سعودية أقرأ لها ..

    أنتظر جديد ، جميلتي لكِ التوفيق بإذنه ❣

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    توقفت عند هذه الجملة التى جاءت فى الرواية على لسان عزيز موجهها لجمانة قال لها ::

    "لن تسعد امرأة فى حياتها العاطفية الا اذا كانت غبية، أو أن تستغبى على أقل تقدير ،،لذا لن تسعدى أبدا جمانة،

    هذه العبارة أنا معها بنسبة كبيرة لكنى أتساءل هلى هناك غباء أكبر من غباء جمانة ؟؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية ممتعة جدا برغم الأسى الذي تشعر به جمانه حيال تعامل عبد العزيز معها إلا أنها سعيدة بحبه فهي عشقت شخصيته كاملة.... بحنانها و قسوتها ....بميزاتها و عيوبها......الرواية جميلة و صياغة أحداثها بسلاسة و عفوية جعلها أجمل .... أنصح كل محبي الروايات الرومانسية بقراءتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية سطحية جدا ، الشيء الجيد الوحيد فيها أنها القت نظرة عن طريقة عيش الطلاب الخليجيين في امريكا. علقت عن الاسلوب يوم أكملت قراءتها على ما اذكر " تكتب على طريقة احلام مستغانمي في مرحلة الثانوية".

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جميلة جدا جدا الروايه وتجعل القارئ يفهم مايمر به العاشق من احاسيس ومشاعر ويعطية عذرا لتصرفاتة التي تكون بعض الأحيان بدون تفكير وتجعل القارئ يعيش جو الحب والعشق بدون علم منة

    جميله وممتعة جدا 🌹👍

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اجمل ما في طيات الرواية الولوج لللتفاصيل في تلك العلاقة كم هي جميلة تلك التفاصيل بدقتها بكثرتها بملل عبد العزيز منها

    تمنيت لو كنت جمانة ليوم واهب من احب هذا الكم الجميل من الحب والتفاصيل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون