أحببتك أكثر مما ينبغي > مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

ماذا كان رأي القرّاء برواية أحببتك أكثر مما ينبغي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أحببتك أكثر مما ينبغي - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره

أحببتك أكثر مما ينبغي

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    ورا الشمس على ف2

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أحبتها مره مره

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    🤬🤬🤬🤬🤬🤬

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    محبتش ضعفها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حلووو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    جنبي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    Good

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تلؤن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أسلوب بسيط جذاب، رغم أنه يعتمد على التكرار و الاجترار، أحداث مفعمة بالمشاعر الحارة منها و الباردة، بداية معلومة و نهاية مفتوحة على كل الاحتمالات، ذلك هو النهج الذي اختارته الكاتبة لسرد حكاية فتاة كسرت قيود مجتمعها المحافظ بقوتها و تفوقها الدراسي لتحصل بذلك على منحة دراسية تمكنها من تتمت مشوارها التعليمي في أبعد بقاع العالم، حيث ستذوب هناك قوتها بسبب ارتفاع درجة الحب بداخلها لرجل بارد لا مبالي، رجل لا يعرف كيف يحب نفسه وطنه و أهله فكيف يهتم بحب يتيم بقلب شغوف للحب تواق.

    جمانة نموذج للحب المخلص حد الغباء حطمت كل القيود التي تحصنت بها من والدها الذي كان يعتبرها ملكة الدلال الذي عاشته وسط أهلها تحول بسبب بحبها إلى إذلال، عزيز نموذج للرجل المتقلب المستهتر، زير نساء بامتياز، يتقن فن اللعب بالقلوب النقية، لا يهتم بالعواقب و لا ألم النهايات، عالمين مختلفين من الصعب أن يلتقيا في بحر حب واحد، الأمر الذي عذب جمانة حتى الجنون، و قلب الموازين لدى عزيز حتى ما عاد يعرف ما يريد و لا عما يبحث، كلاهما أصبحا يعيشان في عالم من الضياع و التيهان.

    تتوقف الرواية على نهاية مفتوحة فاسحة الكاتبة المجال إما لجزء ثاني، أو أنها تركت العنان للقارئ لوضع النهاية التي توافق تطلعاته

    ما أعيبه في الرواية هي شحنها بعدد من المصطلحات المكررة، فالتيمة هي وحيدة في القصة ما كانت لتستحق أن تكون بذلك الكم الهائل من الصفحات، ثانيا صورت المرأة العربية المعروفة بقوتها و حنكتها بذلك الضعف و المهانة الذي انتقص من قيمتها، ثالثا كنت أفضل أن ينال عزيز درسا لا ينساه حتى لا يعيد الكرة سواء مع جمانة أو مع غيرها فأصعب شيء أن يلعب شخص بعواطف الغير باستهتار دون حساب أو عقاب.

    لكن وجهة نظر الكاتبة في الموضوع هي الغالبة مادامت أن الرواية هي نتيجة مخاضها هي فالقارئ مجرد شاهد على فرحة الولادة.

    بقلم فدوى الجراري

    بتاريخ 17-10-2016

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أعرف حقا ...اهذا هو الحب .....لم أكتب رأيي اﻻ بعد أن قرأت رأيه هو عبد العزيز في الجزء الثانى (فلتغفري) .....انها دائره مغلقه تعشق جمانه عبد العزيز ....ﻻ تستطيع الحياه بدونه ...وﻻ تستطيع الثقه به ....فيؤلمه ذلك فيؤلمها بتصرفاته وبخياناته أكثر ...... فتتألم ...ولكنها هنا عالقه بجواره ﻻتستطيع الرحيل ...قبلى جمانه ان تعود اليه حتى بعد ان نكل بها انتقاما وغﻻ عند والدتها رغم يقينه انها لم تفعل شيئا ....وقبلت به وهو قد تزوج نكاية بها ...زواجا صوريا ....ورغم ذلك تملص من زواجه الرسمي بها وحلق بعيدا ...نفسية عبد العزيز مبهمه فهو يستكثر علي نفسه روحا مﻻئكيه كجمانه ...ويستلذ في نفس الوقت بألامها ....ويستلذ بأسقاط نفسه في دائرة اﻻوحل اكثر واكثر ...ليثبت لنفسه انها افضل منه ...رأيت أن مشكلة جمانه ليست في ضعفها فحب اﻷنثى ضعف جميل ...ولكن مشكلتها الكبري ...انها تعرف اين مشكلتها وﻻ تختار ابدا حلها الصحيح .....انها تتنكر لكل تقاليدها وقواعدها ﻻجله ...فعليها ان تعرف ماذا تريد منه لتحصﻻ عليه ...بئس جمانه حينما وافقت ان تقضي معه ليلة ميﻻدها بعد كل ذلك ....فقد تملص من عرض زواجه مع اهلها ...فليحترق الحب هاهنا ....هنا يستحق الفراق المحاوله...وبئس جمانه حينما تستغل الضعيف زياد نفس استغﻻل عبد العزيز لها ...فانها تؤذي ذاتها فيه ....

    نأتى للروايه ذاتها ....الكاتبه استنبطط الكثير من بيئتها وبلدها ...لغوياتها ممتازه ....ممله في بعض اﻻحيان ...اعتقد انها تأثرت كثيرا بالرائعه أحﻻم مستغانمى والمبدع نزار قبانى ...احببت الكثير في جمانه واشفقت كثيرا علي عبد العزيز .....الروايه في مجملها جميله 9/10 لبعض الملﻻ في اﻻحداث و لعدم رسم صوره اوضح لشخصيات اﻻخرين سوي البطلين ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أتوقع ان انهي الروايه، لطالما تضايقت من التجاوزات التي تحدث في مجتمعنا الخليجي، والتصرفات التي لا تليق بنا كمسلمين، كخليجين! وهذي الروايه تعتمد على هذي التجاوزات، انها محورها و أساسها، والكاتبة ذكيه بإختيارها ان تكون احداث الروايه في الخارج بعيدا عن المجتمع و تأثيره ومراقبته، لكن ذلك لا يبرر و لا يجعل الأفعال الخطأ صح!!

    استفزتني الروايه، و بالأخص شخصية جمانه، كانت غبيه، ذليله و بلا كرامه، لا افهم النساء مثلها، استغرب تفكيرهم و تصرفاتهم، والاسوء من هذا هو معرفت ان هناك الكثير من أمثالها بيننا. لم يستفزني عزيز بقدرها، كان حقيرا جداً لكنها هي من اخطأ برأيي لانها ليست قويه، ليس لديها كرامه. لكنه استفزني أيضاً، تصرفاته كانت تقهر، وتقهرني اكثر عندما تسامحه هي، حتى على ما لا يسامح عليه، من الصعب الاستمتاع بروايه حين تكره شخصياتها.

    الذي جعلني انهي الروايه هو اسلوب المؤلفة الجميل في الكتابه، عندما تغضب و تبتسم و تشعر بمشاعر متناقضة و انت تقرأ فهذا يدل على اسلوب رائع يشدك غصبا عنك، لأني فعلا لم اريد ان اقرأها كلها.

    ولكن لدي بعض التحفظات علي بعض المواضيع التي طرحتها و على اسلوب طرحها، كما لم احب انها استخدمت كلمة الاله بدل "الله" اكثر من مره.

    السؤال الذي يدور بخاطري الان هو هل مراهقاتنا سيقرؤن الروايه و يفكرون انه لابأس ببعض التجاوزات؟؟؟؟؟؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لقد اكملت هذا الكتاب البارحة و هذه المرة الاولى التي اقوم فيها بمراجعة كتاب لذا قد احكم عليه بعاطفتي.

    ايا يكن لقد انهيته بالرغم من التعليقات السلبية حوله في محيطي من الجيد اني لم اعتمدها و قرأت الكتاب ليكون لي رأي خاص و قد اعجبني فعلا

    الحوارات، تمشى الاحداث، طريقة السرد كانت رائعة احب هذا النوع من الكتب انه يستهويني فبالرغم من انك تعرف نهاية القصة من الصفحة الأولى لكن المؤلف يجذبك لتكمل الرواية حتى النهاية ربما بعد قراءتها عرفت سبب كره البعض لها ربما السبب هو شخصية عزيز المستفزة حسنا اضطررت في بعض الأحيان لأخذ قسط من الراحة حتى لا اكسر شيئا ثمينا بالقرب مني و ذلك لان شخصية عزيز قد استفزتني حقا.

    لاحظت وجود" تمطيط" في بعض الجزئيات لكن ذلك لم يزعجني

    نمط الحوارات رائع لكني انصح بقراءة الرواية بإعتماد التشكيل ففي بعض الاحيان اضطررت لقراءة الجملة مرات عدة حتى اعرف من المتكلم ففي الرواية جمانة هي الراوية و هي تعتمد ضمير انا فتكون الأفعال قُلْتُ.... خَرَجْتُ....

    و هي تحدث حبيبها السابق عزيز بضمير انْتَ فتقول قُلْتَ..... خَرَجْتَ..... بدون التشكيل تكون قلت..... خرجت..... فلا يمكنني التمييز و هذا ازعجني حقا

    لست خبيرة في مراجعة الكتب لذا هذا ما لدي لأقوله.

    شكرا للقراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - اعادة تقييم -

    تقييم فبراير 2015... ثلاث نجمات

    جميل أن يشعر الأنسان كم نضج عقله خلال عامين ونصف

    هذه الرواية يوماً ما كانت من اجمل ما قرأت لكني الآن لا اراها سوا رواية عادية رغم اعترافي بواقعيتها وجمال لغتها ..

    شخصياً احب هذه الرواية لكن بعد ان اطلعت على انواع مختلفة من الأدب العالمي صرت اراها عادية ..

    اعتذر اثير انه ليس هوس التقليل من قيمة الاعمال الادبية فلا زلت احب هذه الرواية ونصحت الكثيرات بها .. لكن يبدو أنني قبل عامين قد احببتها اكثر مما ينبغي .

    تقييم يونيو 2012 ... اربع نجمات

    مرة اخرى اقرأها بعد مرور عامٍ ونصف تقريباً..

    واشعر ان الاربع نجمات اقل من استحقاقها...

    لا امل منها.. ولا اظن انني قد امل..

    كم "جمانة" موجودة اليوم.. وكم "عزيز" يستمتع باذلالها..وكم تتنازل المرأة من اجل الحب..

    لا ادري ماذا اقتبس منها...لا ادري كم سطراً حددت..الرواية رائعة بكل تفاصيلها..بعيدة عن الملل..لغتها جميلة جداً..

    قد تبدو جمانة ضعيفة في الحب ومتنازلة جداً ولكن هكذا هن النساء في الحب يسهل كسرهن..

    قرائتي الثانية جائت استعداداً للجزء الثاني "فلتغفري" واتمنى أن لا تغفري يا جمانة...لأنكِ احببتِ اكثر مما ينبغي وهو أحبكِ اقل مما تستحقين..!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون