حارس سطح العالم - بثينة العيسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حارس سطح العالم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"يجبُ أن نبقى دائمًا على سطحِ اللُّغة.  على سطحِ اللغة! إيّاكَ والتورُّط في المعنى.. هل تعرفُ ما الذي يحِلُّ بأولئك الذين يَسقطون في المعنى؟ تُصيبهم لوثةٌ أَبديةٌ ولا يعودون صالحين للعيش. أنت حارسُ السطح.. مستقبل البشرية يتوقف عليك".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 46 تقييم
448 مشاركة

اقتباسات من رواية حارس سطح العالم

"يجب أن تفهم طبيعة عملك جيداً،فهذه الأشياء التي نقوم على فحصها أشد خطورة من المخدرات و الأسلحة و الحب، إنها كتب!"

مشاركة من خـلود.
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حارس سطح العالم

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت كتاب لبثينة العيسى ..

    وكالعادة مع كل الكتب التي ألتقيها ..

    أحببته ..

    كان يحكي عن مدينة بلا خيال ..

    جعلني أتفكر ..

    لو أنني بلا خيال فكيف سأكون .. ؟

    لم أطق أن تمكثني تلك الفكرة لأكثر من ثوان ..

    فالمخيلة بلا خيال تشبه تفاحة بياض الثلج المسمومة

    لأن الواقع قد يسمم الجميع ..

    لذلك .. تحية حارة لمنقذنا

    خيااال!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    والله على كل شيء قدير🤲🤲

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في هذه الرواية تلعب بثينه العيسى مع الكبار.

    في البدء تشعر بالغرابة مما تقرأ. هل هذه بثينه.هل هيي فانتازيا. ثم يتسلل الملل إليك و تشعر أن هناك خطأ ما. لابد و أن القصة مخصصة للأطفال. هذا ما حدثتني به نفسي. لا بأس فأنا أيضا ما زال لدى بعض الحظ من الطفوله و لا بأس مطلقا أن أنعش قلبي العجوز بحكاية من حكايات الجدات. رويدا رويدا و ببطء شديد نسقط في الحفرة. حفرة الأحداث التي تنقل الرواية بنعومه من عالم الأطفال إلى عالم الكبار بل عالم العمالقة و الأساطير. في منتصف الرواية بالضبط و مع الوقت تكتشف أنك أمام عمل جديد. عمل جرىء. عمل شيق و به جهد مبذول بلا تكلف و لا عناء. كلمات تتطاير من مخيلة بثينه إلى الورق كفراشات تلقي بنفسها في النار. و مع صفحات النهاية تدرك أن بثينه العيسى ليس لديها مس من الغرور كما توهمت عندما رأيتها تناطح الكبار بكل هذه الجرأة و البساطة. بل لديها مس من عبقرية الكبار. لقد عضها ذئب الإبداع في ليلة مقمرة أطل فيها كافكا من مستعمرة الجذام ليقرأها السلام.

    استمتعت كثيرا بالكتاب الذي تمنيت أن تكون بدايته أقوى من ذلك لكي لا يتركه قاريء ملول فيفوته كتاب يستحق القراءة و البقاء بين أيدي القراء.

    في النهاية تقول العيسى:

    قد يشفع لي هذا الاقتباس لألبرتو مانجويل:

    <القصص جميعها هي تأويلاتنا للقصص. ليس ثمة قراءة بريئة>

    و ليس ثمة كتابة بريئة أيضا.

    ********

    مسئولية الرقباء هي الحد من نزعة البشر إلى التخيل

    ++++++

    كان يعتقد بأن التأويل جريمة. اليوم عرف بأنها مسألة اختصاصات

    ********

    لقد أصبح متأكدا من أن هذا الكون يتسع فعلا. و إلا ما عساها تفعل بالعالم كل تلك القصص.

    *********

    المخيلة حقيقية. الحقيقة متخيلة.

    *********

    إذا كان كل ما حدث مشيئتها فأين هي مشيئته؟

    لماذا صنعت جحيما ثم افرغته من المعنى و طلبت منه أن يكابد الوجود فيه؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تخيل انك تعيش في عالم يعتبر القراءة جريمة! يعتبر خيال الأطفال عيب خلقي يستدعي العلاج! لايوجد معنى للكلام غير معنى واحد فقط تحدده الدولة!

    لإنسان محب للقراءة مثلي، أجد هذا العالم صورة ديستوبية مفزعة تجعلني اصنف هذا الكتاب ككتاب رعب لا يقل تخويفا عن كتب الأشباح ومصاصي الدماء...

    هذه ثاني تجربة لي مع قلم بثينة العيسى بعد أن أدمت قلبي في رائعتها 'خرائط التيه' ومع أن الكتاب مختلف تماما، لكن أسلوبها في الكتابة ممتع وسلس، يجعلك تقلب الصفحات واحدة تلو الأخرى وفصلا بعد فصل بدون احساس بالوقت.

    الكتاب ليه علاقة بأعمال أخرى كما وضحت الكاتبة، زي فهرنهايت، أليس، وبينوكيو... لكن خرج منهم بحبكة خاصة بيه.

    القصة تحكي عن رقيب يصاب بحب القراءة ويبتلى بإبنة تعيش في عالم الخيال ليجد نفسه في اختيار صعب بين انقاذ الكتب من الإعدام أو إنقاذ ابنته من إعادة التأهيل في صراع مع نفسه أولا ومع السلطة والحركة الثورية ثانيا، فمن ينتصر في النهاية؟

    قرأته ضمن تحدي 'أبجد' للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "يجب أن تفهم طبيعة عملك جيداً،فهذه الأشياء التي نقوم على فحصها أشد خطورة من المخدرات و الأسلحة و الحب، إنها كتب!"

    هذه الرواية لنا نحن القراء الشغوفين..من تتسع مخليتهم لحد تمنى حرية كتبهم.

    دائماً ما احب هذا النوع من القصص..

    جمهورية الأخ الكبير و المكتبه.

    انه وللحق من الاعمال التى استمتع بها كثيرا

    تقرأ على عجل و تطول متعتها واندهاشها طويلاً

    كما هو متوقع من بثينة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الفكرة هنا اتعرضت بطريقة مميزه بس تعتبر مكرره

    كل التخيلات القديمة عن المستقبل بتتصور منع القراءه وحرق الكتب وعقاب القراء

    عجبني اختلاف النهاية اوى والعنوان كمان مميز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في الحقيقة كنت مترددة في قراءتها بسبب بعض المراجعات السلبية على الرواية ولاكن في الحقيقة الرواية فاجأتني وكانت على غير المتوقع رواية جيدة جداً وفكرتها جميلة ومختلفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية تتكلم عن عالم كئيب يكون فيه رقابة مكثفة على نشر الكتب للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيده قريبه جدًا لرواية لغة السر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ي ج ن ن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون