سلاطين وبكوات - محمد عرموش
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سلاطين وبكوات

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

كيف تحول سلاطين المماليك إلى بكوات في ظل الحكم العثماني لمصر؟ وما هي أسباب سقوط الدولة المملوكية وخضوعها للدولة العثمانية بعد هزيمة السلطان الأشرف قنصوة الغوري في معركة مرج دابق وانتصار السلطان العثماني سليم الأول؟ وكيف كانت طبيعة العلاقة بين الدولتين الكبيرتين في العالم الإسلامي؟ وكيف حاولت الدولة المملوكية منع سقوط الأندلس؟ ولماذا ساءت العلاقة بينهما بعد أن كانت علاقة تعاون ومودة وتبادل للرسائل والدعم؟ ومتي حدث ذلك؟ وهل كانت هزيمة المماليك من البرتغاليين لها دور في فقد سيطرتهم على البحر الأحمر؟ وهل كان لاكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح دور في الانهيار الإقتصادي لدولة المماليك؟ وهل انتشر الفساد في الدولة المملوكية في أواخر أيامها؟ وما هي علاقة الدولة المملوكية بالدولة الصفوية الشيعية؟ وما طبيعة المعارك التي دارت بين العثمانيين والصفويين وموقف المماليك منها؟ وما هو دور خاير بك نائب حلب في هزيمة المماليك في مرج دابق؟ وماذا حدث بعد قيام المماليك بسلطنة الأشرف طومان باي بعد التأكد من وفاة السلطان الغوري؟ وكيف تمت هزيمة المماليك أمام العثمانيين للمرة الثانية في معركة الريدانية؟ وكيف قاد السلطان طومان باي المقاومة داخل مصر إلى أن تم أسره وشنقه على باب زويلة؟ وما الإجراءات التي اتخذها السلطان العثماني في مصر مع بداية حكمه لها؟ وما هي ظروف تعيين خاير بك كأول وإلى على مصر تحت الحكم العثماني؟ وكيف تغيرت أحوال مصر بعد أن أصبحت ولاية عثمانية بعد أن كانت سلطنة مملوكية؟ وماذا حدث للخلافة العباسية التي كان مقرها القاهرة؟ وكذلك قضاة المذاهب الأربعة؟ وماذا حدث للمماليك في مصر تحت الحكم العثماني؟ وكيف تكونت فرق الجيش العثماني في مصر وأين استقرت وما هي علاقتها بالوالي العثماني والمماليك؟ وكيف استعادت الدولة العثمانية السيطرة على العالم الإسلامي ومنعت انتشار المد الشيعي؟ ومن المؤرخ الذي عاصر كل تلك الأحداث وكتب عنها وسجل ما شاهده؟ كل هذه الأسئلة سنحاول البحث عن إجابات لها تكون موثقة من المراجع التاريخية لنجد التفسيرات الأقرب إلى الصحة حتى يمكننا الإلمام بقدر المستطاع بما حدث في تلك الفترة المهمة من تاريخ مصر بل من تاريخ الأمة الإسلامية بشكل عام
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.9 16 تقييم
94 مشاركة

اقتباسات من كتاب سلاطين وبكوات

❞ وهناك خطوات لا تستطيع أن توقفها أو تتحكم فيها طالما بدأت الخطوة الأولى بنفسك فلن تعرف ما الذي سيحدث بعد وفاتك وإلى أين ستتجه خطوات من سيأتي بعدك.‏ ❝

مشاركة من Esraa Elshakany
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سلاطين وبكوات

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    بدأ المؤلف كتابه بمقدمة مليئة بالاسئلة التي سيجيب عليها محتوى الكتاب كنوع من التشويق لقراءة الكتاب و الوصول الى اجوبتها.

    انقسم الكتاب الى فصلين فيحكي الفصل الاول عن عصر المماليك منذ عصر قلاوون الكبير الذي بدأ في تكوين قوات جديدة وهاهنا يعرض المؤلف لنا ان المماليك نوعين البرجية و البحرية و صراحة لم اكن أعرف هذه المعلومة من قبل او يمكن ان يقال ان معلوماتي التاريخية قليلة أصلا و ينتهي هذا الفصل بالنهاية المعروفة لطومان باي على باب زويلة واذكر اني كنت قد قرات قبلا عن هذا الأمر ربما في رواية أولاد الناس لريم بسيوني و كم تاثرت و كاني عاصرت طومان باي بنفسي حقا.

    اما الفصل الثاني في الكتاب فلكي نفهم جيدا كيف ولما تحول المماليك من سلاطين الى بكوات في ظل الحكم العثماني كان لابد من وجود هذا الفصل الذي تحدث عن بداية العصر العثماني و حال مصر وقتها بوجه عام و حال المماليك بوجه خاص.

    تميز الكتاب في رايي بصحة المعلومات التاريخية التي يتضمنها و ذلك نتيجة سعة اطلاع المؤلف وقد تاكد هذا من ملحق المراجع للتي تم النقل/الرجوع اليها كما اشتمل ايضا على ملحق بأسماء المماليك البحرية و البرجية و ملحق اخر بالمصطلحات المملوكية الغريبة على اسماعنا وتفسيرها.

    كتب باسلوب يكاد يكون دراسي و انا قارئة يصيبها الملل الشديد من كثرة المعلومات و دسامتها و طريقة عرضها بشكل متتابع ، فأنا اشبه الاطفال الذين نخفي لهم مرارة الدواء باي نكهة محلاة و هكذا التاريخ بالنسبة إلي فان وضعته ضمن عمل ادبي و جعلتني اغفل عن تلك المعلومات التي تبعث بها الي عقلي سعدت بك للغاية و لم أبد اى اعتراض.

    #soso_reads

    #دار_الرسم_بالكلمات

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    ◾اسم الكتاب : سلاطين وبكوات

    ◾اسم الكاتب : محمد عرموش

    ◾نوع الكتاب : تاريخي

    ◾اصدار عن دار الرسم بالكلمات

    ◾عدد الصفحات : ١٩٢ صفحة على أبجد

    ◾تصميم الغلاف : حسن العربي

    ◾التقييم : ⭐⭐

    كيف تحول سلاطين المماليك إلى بكوات في ظل الحكم العثماني لمصر؟! ما سبب سقوط الدولة المملوكية وخضوعها الي الحكم العثماني؟! لماذا تحولت العلاقة بين الدولتين إلى عداء بعدما كانت علامة مودة متبادلة؟!

    حين تُذكر سيرة المماليك، يخطر على الذهن في لحظتها سيرة العثمانيين، وكأنه كُتِب على الدولتين ان يرتبط مصيرهما معاً، وأن تذكرهما كتب التاريخ معا أيضاً.

    يعرض الكتاب فترة هامة وحرجة في تاريخ مصر حيث نهاية الدولة المملوكية، وخضوع مصر تحت السيطرة العثمانية، وما تبع ذلك من تحول مصر من سلطنة ذات سيادة الي مجرد ولاية تابعة، وأيضاً تحول المماليك من سلاطين حاكمين إلى بكوات تحت الحكم العثماني وحتى نهايتهم المؤسف على يد محمد علي باشا في مذبحة القلعة...

    وينقسم الكتاب الي فصلين أساسيين :

    * الفصل الأول : يؤرخ دولة المماليك البرجية في مصر بداية من تكوين فرقة منهم على يد السلطان المنصور قلاوون، ليدينوا له بالولاء والطاعة مروراً بفترة ضعف للمماليك وتشتتهم واضطراب حكمهم وحتى حكم السلطان الأشرف قنصوة الغوري وما عُرِف عنه من الهمة والإصلاح في عهد خاطئ عجّ بالفساد والخيانة، ليخلفه السلطان طومان باي ويحكم مصر لمدة قليلة جداً انتهت بهزيمته في موقعة الريدانية وسقوط دولة المماليك، لتصبح مصر ولاية عثمانية.

    * الفصل الثاني : وهو يعطي ملخصاً للحكم العثماني في مصر وكيف سيطر العثمانيون عليها في وقت كانت فيه الدولة العثمانية في مراحل اضمحلالها من الأساس، ليطول هذا الاضمحلال مصر وحكمها، فيتقدم المماليك من جديد في المناصب ويأخذون لقب "بكوات" ويزداد نفوذهم تحت راية السلطان العثماني، لتُسطَّر نهايتهم تدريجياً مع الحملة الفرنسية على مصر.

    ◾رأيي في الكتاب :

    انا لستُ قارئة نهمة للتاريخ البعيد، فعادة ما أُفضِّل التاريخ الحديث ربما لأنه الأقرب من العصر الحالي وربما لجهلي بالخطوط العريضة لهذا التاريخ البعيد ... ولكن جذبني غلاف كتاب (سلاطين وبكوات) وأدركت من العنوان انه يتحدث عن المماليك والعثمانيين وقد صحَّ توقعي.

    الكتاب يرصد فترة صعبة في التاريخ المصري وما ارتبط بها من أحداث عديدة في المنطقة ككل، فلم يُركِّز الكاتب على مصر فقط وإنما اهتم بتوضيح الازمات في المنطقة وتأثير ذلك على مصر بالتبعية؛ مؤكداً ان كل الدول مرَّت بمراحل ازدهار وتطوُّر أعقبها مرحلة اضمحلال مكَّنت دولة أخرى من تسلُّم الراية مكانها، وهذا ما حدث مع الدولة المملوكية، والتي لو لم تتصدى لها الدولة العثمانية وتتصدى بالتبعية للدولة الصفوية لكانت مصر دولة شيعية الي الآن... كما أشار الكاتب لدور الخيانة في إسقاط الدولة المملوكية واستغلال العثمانيين لهذه الثغرة... وقد ألقى الكاتب الضوء على الإصلاحات العمرانية والتجارية في العصرين، ودور الأزهر الشريف الريادي في العالم الإسلامي.

    ولكن يؤخذ على الكتاب أنني أراه منحازاً للجانب العثماني ومتحاملاً على الجانب المملوكي برغم مساوئ ومحاسن العصرين، بل ربما نرى مساوئ العصر العثماني أكثر؛ إذ أن العثمانيين حكموا مصر في فترة ضعف دولتهم من الأساس.

    كما أن الكاتب لجأ للكثير من المصادر -مشكوراً- ولكنه اعتمد على عرض فقرات بأكلمها من هذه المصادر سبق وقد فسَّرها هو من قبل؛ مما أدى إلى تكرار المعلومات والأحداث أكثر من مرة وهو ما أصابني بالملل والتشتُّت.

    ◾الغلاف :

    جاء الغلاف مميزاً جداً ومعبراً عن الكتاب وفكرته، وأيضاً يرتبط الغلاف ارتباطاً وثيقاً بعنوان الكتاب.

    ◾الأسلوب :

    اعتمد الكاتب اسلوباً سردياً قائماً على متابعة الأحداث بترتيبها الزمني، وقد جاء الأسلوب تاريخياً بحت، أراه يُقدِّم الكثير من المعلومات الدسمة تباعاً وهذا ما أصابني بالملل وانعدام التركيز، علاوة على انتقال الكاتب من حدث الي حدث آخر لا علاقة له به دون تميهد مسبق، مما يصيب القارئ كذلك بالتشتُّت.

    ◾اللغة :

    اعتمد الكاتب لغة عربية فصحى سليمة خالية من التعقيدات والتكلف، وكذلك تفتقر الي التراكيب والتشبيهات البيانية نظرا لانه كتاب تاريخي غير روائي، وقد جاءت اللغة سهلة مناسبة للكتاب ولفكرته الأساسية.

    ◾اقتباسات من الكتاب :

    📌"والطريف أن الطريقة الوحيدة كي يفهمك العرب جميعًا بمختلف لهجاتهم أن تخاطبهم جميعًا باللغة العربية الفصحى.. التي أهمل في حقها العرب أنفسهم ولكن تم حفظها على يد غير العرب."

    📌"وهناك خطوات لا تستطيع أن توقفها أو تتحكم فيها طالما بدأت الخطوة الأولى بنفسك فلن تعرف ما الذي سيحدث بعد وفاتك وإلى أين ستتجه خطوات من سيأتي بعدك.‏"

    📌"ولكن هناك فرق كبير بين مصر كسلطنة ومصر كولاية، وهذا الفرق يعرفه طومان باي جيدًا فكيف لمصر التي كانت فاعل مهم في المنطقة تتحول إلى مفعول به..!!"

    #سلاطين_وبكوات #محمد_عرموش

    #دار_الرسم_بالكلمات #مسابقات_مكتبة_وهبان

    #مراجعات_هدير #قراءات_2024 #مكتبة_وهبان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هب أنك دخلت إلي كهفٍ كبير ملئ بالمغارات والثقوب التي تؤدي كل فتحة فيها إلي مخرج مُختلف تماماً عن الأخري، والتي بتغييرها يتغير موقعك ويختلف طريقتك وربما تتيه بين كل هذه المنافذ وتقف كما الحائر لا يدري إلي أين يذهب، ولكنك بالتأكيد لن تضل لأنك مُحاط بأنوار المعرفة وكنوز الذِكري.

    الكهف هو التاريخ، ومغاراته هو التوقيتات والأحداث المختلفة ونحن الآن علي شفا جُزء منها نطالعه بين دفتي الكتاب الحاضر.

    التاريخ المملوكي مُمتد قرابة المائتي وخمسين عاماً حكموها في مصر وامتدوا بها إلي الشام، بطولات وسقطات، أوضاع متقدمة ثم استقرار وسقوط، هكذا هي عادة دوران وقائع التاريخ وسريانه علي كل الدول.

    من مقدمة الكتاب تبين رصده لتحول من بقي من المماليك بعد سقوط عهدهم وتحولهم إلي بكوات في الحكم العثماني مع ذكر ما تبقي منهم من شخصيات بارزة كان لها صيت في التجارة أو مقاومة الحملة الفرنسية، كل ذلك مر عبر استعراض تاريخي للفترة المملوكية وبداية الفترة العثمانية.

    كانت علاقة المماليك مع العثمانيين جيدة ولكن بدأت التوترات حينما تعارك الإخوة العثمانيين علي الحكم فهرب واحد منهم للاختباء في القاهرة فأحاطه السلطان الأشرف قايتباي بعنايته وأمنه علي حياته وهو ما أساء البلاط العثماني الذي طالب المماليك بتسليم أخوه لكنهم رفضوا.

    انتصر المماليك علي العثمانيين في ثلاث مواجهات كانت إحداها في البحر، ١٤٨٤ و ١٤٨٦، ١٤٨٧، ويرجع ذلك إلي قوة الجيش المملوكي في عهد قايتباي الذي كان يحتفظ بقوة هائلة وشجاعة قتالية عالية.

    النزاع المملوكي العثماني قُتل بحثاً وتأريخاً وله وقائع مُثبته مهما اختلفت معها أو اتفقت لكنها تظل حقائق مُثبته تاريخياً ذكر الكاتب بعضً منها، مثل مساوئ نهايات العهد المملوكي وشيوع الفساد قبل السقوط، وبأن دوافع العثمانيين لدخول القاهره ومحاربة الصفويين ليست دينية ولا سياسية بحته ولكن خلفها انتقام مستتر من السلاطين الذين آووا إخوة سلاطين العثمانيين الذين هربوا من مقصلة التنازع علي الحكم.

    الحكي في هذه المنطقة التاريخية لم يُضف اي جديد، واقتصار الكاتب علي ذكر مساوئ المماليك دون موازنة مع ذكر مساوئ الحكم العثماني غير منصف، فالأسباب التي رُوِج لها من العثمانيين لاستباحة القاهره لم تتغير ولم تتعدل بس ساءت أكثر من الأول، كان ينبغي أن يُذكر ذلك بوضوح وصراحة دون تلميح أو تخفي.

    كان ينبغي مع ذكر محاولات المماليك لإنقاذ أهل الأندلس ومحاولة نجدتهم أن يشار إلي صموت الدولة العثمانية وتركيزها الأكبر علي وضعها السياسي ونزاعاتها الداخلية، وأن يؤخذ في الاعتبار أن كل دول الخلافة قامت مكانها دول إسلامية أُخري باختلاف المسميات، الدولة الوحيدة التي تحولت بعدها أراضي المسلمين إلي مستعمرات أجنبية ووطئها الاحتلال هي الدولة العثمانية!.

    أيضاً فكرة نفي الاستحقاق عن أولوية الخلافة للعرب لإعطاء مسوغ منطقي لحصول العثمانيين عليها وأخذها بالاعتبار، كانت فكرة منطقية غير مُثبته بدليل، وإن وجد دليل في هذه المسألة فبلا شك أن يكون في سياق الفكرة التي مهد لها الكاتب.

    الكاتب تحدث عن الفترة العثمانية باعتبارها منقسمة الي ازدهار وتقدم ثم رجعية وتخلف وبالحديث عن مصر فلم يأت بأي دليل علي وجود هذا التقدم بعد دخول العثمانيين مصر !! لأن كل فترات الازدهار قد اختفت مع مؤسسين الدولة العثمانية الأوائل الذين أيضاً ذكرهم الكاتب بالأسم!.

    تبرير فكرة احتلال سليم الاول لمصر وإسقاط الدولة المملوكية بحجة صد هجمات البرتغاليين وخطرهم المحتمل! حسناً، ما النبأ الذي أتانا ووصل إلينا من التعامل العثماني مع البرتغاليين بعد دخول القاهره!! ولم لَم يعهد السلطان العثماني للمماليك بسد هذا الثغر واستمالتهم بالعهود والمواثيق؟!

    عرض التاريخ في الكتاب سلسل ومُبسط، ودخلنا لتاريخ بكوات المماليك عبد الرحمن كتخدا و الشاهبندر اسماعيل ابو طاقية وتعرفنا عليهم وعلي تاريخهم أكثر، وهذا غير الملحق الذي زيل نهاية الكتاب والذي تحتوي أسماء ومصطلحات مملوكية ووضح معناها.

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة.

    #دار_الرسم_بالكلمات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    -يبدأ الكتاب في صفحاته الأولى بطرح الكثير والكثير من الاسئلة التي كنت أرغب لو تركها للكتاب نفسه ليطرحها أمامي ويجيب عليها في الوقت ذاته، ولكن من تلك الاسئلة عرفت أن الكاتب سيأخذني في رحلة دسمة لعالم المماليك من هم وكيف جاءوا وكيف بدأ وكيف انتهوا.

    -قسّم الكاتب المماليك إلى فئتين فقط، وهم مماليك البحرية ومماليك البرجية ، فبدأ الكتاب مع بداية تأسيس دولة الجراكسة والتي كانت بداية المماليك الحقيقية، والتي بدأت في الانحدار بعد ذلك بسبب ضعف المماليك البحرية التي بدأت في جلب مماليك في عمر أكبر من الدول الأخرى، مما كان سبب فيما بعد في خسارتهم أمام العثمانيين ليتحولوا من سلاطين إلى بكوات.

    -على الرغم من أن الكاتب ذكر أن المماليك لم يتخلوا عن شجاعتهم أبدًا ولكن الجهل هو من سيطر عليهم وكان سبب في فشلهم في النهاية، إلا أنني شعرت في الكثير من الأحيان بالتحامل عليهم في عدة مواضع ولم يذكر الكثير من مميزات وجودهم بصورة أفضل.

    -الكتاب يحتوي على معلومات دسمة ويصلح بداية ومدخل لعالم كبير يمكن تفرعه للكثير من الموضوعات الأخرى مثل الدولة العثمانية وقوتها وضعفها، والدولة الصفوية التي كنت للمرة الأولى اسمع عنها وأعتقد أنني سأبحث عنها أكثر.

    -أحببت القائمة التي وضعت في نهاية الكتاب بأسماء سلاطين المماليك جميعهم والمصطلحات المهمة في عهدهم والمراجع أيضًا التي أخذ منها الكاتب في هذا الكتاب، خاصة وأنه ذكر في عدة مواضع بالكتاب مقتطفات كاملة من بعض الكتب المذكورة.

    ❞ وهكذا انتهت قصة المماليك في مصر من سلاطين بحرية إلى سلاطين برجية إلى بكوات العصر العثماني إلى مذبحة القلعة.‏ ❝

    -النقطة السلبية الأولى الرئيسية في هذا الكتاب هو كيفية تقسيمه، ينقسم الكتاب بالكامل إلى فصلين فقط، على الرغم من أنه يحتمل التقسيم بشكل أكثر توسع من ذلك فيمكن أن يكون كل فصل منفصل بذاته وداخله أجزاء كثيرة تنفصل كمقالات قائمة بذاتها، وخاصة تلك المقالات التي تناول فيها عدد من سلاطين المماليك من بدايتهم لنهايتهم.

    -النقطة السلبية الثانية والتي ظهرت بشكل أكثر وضوحًا في الفصل الأول هو انتقال الأحداث بشكل سريع ومن هنا لهناك بصورة متتالية، وشعرت أن الأمر أصبح منظمًا إلى حد ما خاصة في الربع الأخير من الكتاب.

    *اقتباسات:

    ❞ ودائمًا تكون الحاجة في مصر إلى حاكم قوي، ولا أدري هل مصر هي التي في حاجة إليه أم أنه هو الذي في حاجة إليها❝

    ❞ أن سقوط الدولة الضعيفة على يد الدولة القوية لا يحمل أي مدلول استعماري فعلى حد قوله: من هنا كان الحكام يتحركون من قطر إلى قطر أو يفتحون أو يضمون قطرًا من قطر دون حساسيات إقليمية أو قومية حادة ودون أي مدلول أو محمول استعماري. الاستثناء الوحيد –وبعنف وضراوة عند ذلك– كان في حالة الكفار من وثنيين أو غير مسلمين كالتتار والصليبيين.‏ ❝

    ❞ نبكي على مصر وسكانها - - - قد خربت أركانها العامرة‏

    ‫ ‏وأصبحت بالذل مقهورة - - - من بعد ما كانت هي القاهرة‏ ❝

    ❞ ‏وكانت المذبحة مؤامرة محكمة من محمد على استطاع أن يقتل فيها من لم يستطع أن يقتله في ساحات القتال حيث الأماكن المخصصة للقتل الشريف، أما ما فعله محمد على باشا فهو غدر بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني، ونحن هنا لا نريد أن ندافع عن المماليك، ولكن مهما بلغت سيئاتهم فإن القضاء عليهم بوسيلة الغدر أمر تأباه الإنسانية ولو أن محمد على باشا استمر في محاربتهم وجهًا لوجه حتى تخلص منهم في ميادين القتال لكان ذلك خيرًا له ولسمعته، ولو أمكن محو تلك الصحيفة الدموية من تاريخ مصر لما صار محمد على هدفًا لأحكام التاريخ القاسية.‏ ❝

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لماذا لانتعلم من التاريخ؟"

    هذا التسائل يرد لي كثيرًا أثناء قراءة أي عمل تاريخي سواء عن حقبه معينة، أو شخصية أثرت في مجريات الأحداث بشكل كبير، وخصوصا أن العبر جليه وليست تخفى على أحد، فما الذي يدفعنا كشعب وشخص ذو نفوذ أن يستفيد من التاريخ؟

    ولعل أقرب إجابة رضيت بها هي أننا نتناسى التاريخ، ونظن أنه كقصص الجدات نستمتع لها للمتعة، وأحيانًا نذاكرها لإفراغها في ورقة الامتحان!

    حاول الكاتب هنا أن ينقل لنا فترة مؤثرة في تاريخ مصر بل والعالم الإسلامي وهي فترة حكم المماليك وتحولهم إلى بكوات أثناء فترة الحكم العثماني، مسلطًا الأضواء على العبر والدروس التي تستنبطها بنفسك تارة، ويخبرك بها صراحة تارة أخرى.

    ولألخص لك الحكاية في أسطر بسيطة وهي أن المماليك انقسوا إلى مماليك بحرية كان لها السلطة في البداية وكانت تُعد المماليك البرجية بنظام قوى بأن تجعلهم يتعلموا كتاب الله والسنة ويتعلموا فنون القتال ومن ثم يتدرجون في تولي المناصب يتم إيكالهم لهم من قبل المماليك البحرية، لم يدم هذا النظام في تنشئة المماليك البرجية، وضعت قوة المماليك البحرية حتى جاء الأمبر برقوق واستطاع انتزاع السلطة منهم وبدأ عهد المماليك البرجية الشراكسة، ومن هنا تبدأ الحكاية ونتعرف على أشهر سلاطين المماليك "السلطان إينال" و"قنصوه الغوري" و"قايتباي" وأخر سلاطين "طومان باي" الذي رخم فترة حكمه القصيره إلا أن تأثيره في نفوس الشعوب كبير وللأسف صدق هذا البيت في وصف ما مر به❞ قليل الحظ ليس له دواء... ولو كان المسيح له طبيب‏ ❝

    يذكر الكاتب مظاهر الحياة في فترة حكمهم وما انشأوه، وأهم المعارك التي خاضوها، كما يشير إلى كيفية تحول موازين القوى وليد العثمانيين بقيادة سليم الأول، وأن هذا التحول طبيعي في العالم الإسلامي حيث أن العثمانيين لم ينتزعوا الحكم من المماليك إلا لضعفهم وإن زمام الأمور كانت يجب أن تنتقل إلى قوة أخرى تحفظ شأن للمسلمين.

    لعل أكثر الأمور التي جعلتني اتغاضى عن كثير من العيوب التي سأذكرها لاحقًا، هي إشاره الكاتب إلى أن مكانة العالم الإسلامي فيما مضى، كان أتيه من توحدهم، فلم يكن هناك قومية أو الانتساب لعرق، وإنما الانتساب لراية الاسلامي هي المحرك لهم، وإن التفريط في الدين والانشغال بالسلطة هو ما مكن الغرب من تفريقنا، وجعلنا نقيم حدود غير طبيعية بينا ونتفرق.

    نأتي لذكر بعض العيوب التي لو خلا منها العمل لكان سيكون رائع، أولها هو التسرع في النشر لو قضى الكاتب بعض الوقت في إعادة قراءة العمل لكان وجود أنه كان يقفز من موضوع لآخر دون تمهيد، ولوجد أن هناك عبارات تيم تكرارها كان يمكن التخلي عنها، ولا يمكن الإغفال عن فكرة ذكر اقتباسات كاملة من كتب مأرخين، رغم ذكر تفاصيل هذا الاقتباس قبل ذكره، الأمر الذي يُحمد عليه الكاتب وهو ذكره لمصادر معلوماته بشكل تفصيلي، بالأضافة إرفاقه للمصطلحات التي كانت تستخدم في هذه الحقبه وتفسيرها، وإن كنت أفضل أن يتم ربطها أثناء السير في الكتاب وليس ذكرها في النهاية.

    وأخيرا غلاف الكتاب جاء مميز يعوض التشتت التي يمكن أن يحدث لك أثناء القراءة.

    التقييم: ٢/٥

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    #ريفيو_٨

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب الثانى

    اسم الكتاب : سلاطين وبكوات

    اسم المؤلف : محمد عبد العزيز محمد مصطفى (الشهير ب محمد عرموش)

    عدد الصفحات ١٤٤ صفحه

    الناشر دار الرسم بالكلمات للنشر و التوزيع تاريخ الطباعه ٢٠٢٤

    النوع : كتاب تاريخى / التاريخ العربى الاسلامى / دولة المماليك

    تقييمى ٣ نجمه

    رأيى الشخصى أ الإيجابيات ١. استخدم الكاتب اسلوب الجذب والتشويق بدءا من عنوان يجعلك تتساءل ياترى عن اى عصر ومين السلاطين والبكوات دول وثم المقدمه المليئة بأسئله تشويقيه عن عصر المماليك بتفاصيله من أزهى أيامه حتى خبت جذوته ثم دخول العثمانيين وتخلص محمد على منهم .

    ٢.تناول الكتاب تاريخ العصر المملوكي من بداية المنصور قلاوون وجلبه ل المماليك البرجيه وكيف اهتم بهم على جميع المستويات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعيه وكيف عزز انتماءهم الدينى والوطنى وأعلى من شأنهم ثم تحدث عن الأمراء برقوق ،قايتباى ،قنصوة الغورى وطومان باى وحادثه إعدامه التى قال عنها السعدنى أنها كانت إعداما لمصر وليس طومان ف حسب

    وتناول الكتاب ايضا احداث وفتوحات وإنجازات وانشاءات معماريه تمت فى أثناء حكم المماليك وسلط الضوء على فتح قبرص ومحاولة فتح رودس وحربهم مع البرتغاليين ومعركه مرج دابق والريدانيه

    ٣. بنهاية الكتاب تجد ملحق تفصيلى بأسماء أمراء وسلاطين المماليك البحرية والبرجية ثم ملحق ب مصطلحات مملوكية ثم عدد ١٩ مرجع استعان بهم الكاتب واخيرا ملحوظات تم التنويه بأرقامها فى الكتاب ( الكاتب مذاكر كويس)

    العيوب ١. كنت اود لو أن التنويهات والمصطلحات تبقى قريبة من الشرح تعزيزا للفهم وليس بٱخر الكتاب

    ٢. شعرت بالاستمتاع ف المقدمة واول الحديث عن بداية المماليك البرجيه ثم للأسف أصاب الكتاب الملل بمعلومات صماء وحديث مطول واسهاب فى التفاصيل (كنت كل شوية اقف اشوف مين راح على فين) ، ولولا الاقتباسات الل كانت بتشدنى لكنت تمزقت مللا

    ٣. للأسف الكتاب محتاج تنظيم والعناوين تكون اول الصفحه ويتقسم طغى عليا احساس انى بذاكر مادة من مواد الكلية .

    ٤. الكتاب يستحق نجمتين والتالته عشان انا عاشقه لعصر المماليك . #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعه #دار_الرسم_بالكلمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    #مسابقة_مكتبة_وهبان

    (السادس)

    #ريفيو كتاب : سلاطين وبكوات

    * الكاتب : محمد عرموش

    * الصفحات :١٤٧ ابجد

    * اللغة : الفصحى

    ❇️يبدأ الكاتب بعدة اسأله فى مقدمة الكتاب على ان يجاوب على تلك الأسأله خلال السرد ومن تلك الأسأله :

    * كيف حاولت الدولة المملوكية منع سقوط الاندلس ؟

    * كيف تحول سلاطين المماليك إلى بكوات فى حكم العثمانيين؟

    * كيف تمت هزيمة المماليك أمام العثمانيين ؟

    * كيف كانت العلاقة بين الدوله العثمانيه والمماليك؟

    ✳️ينقسم الكتاب إلى فصليين :

    ⭐الفصل الأول : دولة المماليك البرجية فى مصر

    * عزم السلطان قلاوون على تكوين فرق جديدة من المماليك تدين له بالولاء والطاعه وسماهم مماليك البرجية الذى اطاحوا ب المماليك البحرية ، ولكنهم كثرت ثوراتهم وانخفض روحهم العسكرية وصاروا مصدر قلق .

    * أصبحت الدولة المملوكية تعانى من أزمات اقتصادية حاده فى اخر أيامها بسبب تفشى الفساد والحصار الاقتصادى من جهه الصليب والبرتغاليين .

    * عندما عجزت الدولة المملوكة عن القيام بمسئؤليتها تجاه الإسلام ومواجهة اعداء الأمة نتيجة الفساد الذى انتشر قرر العثمانيين ضم مصر وتوحيد الجبهة الإسلامية.

    ⭐الفصل الثاني : الحكم العثمان لمصر .

    * ينقسم تاريخ الدولة العثمانية إلى عصر ازدهار وتقدم وحضارة ثم عصر اضمحلال وتخلف .

    * وقد كانت مصر لم تنعم بعصر الازهار العثمانى بل تجرعت مرارتهم ، وهذا يفسر شر كراهية المصريين لحكم العثمانيين

    ✳️ذكر الكاتب شرح لجميع الملاحظات الموجوده بالكتاب .

    ✳️ذكر الكاتب جميع اسماء المراجع التى رجع لها .

    ✳️وثق الكاتب اسماء جميع السلاطين المذكورين فى الكتاب وبعض المصطلحات المملوكية .

    #ريفيوهات_نادر_رضا

    #حصاد_عام_٢٠٢٤_يناير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يسرد الكاتب تاريخ الدولة المملوكية البرجية (الشركسية) في إيجاز وكيف تحولوا من سلاطين إلي بكوات حتى خبت جذوة سلطتهم تمامًا بمذبحة القلعة التي قام بها محمد علي للتخلص منهم..

    بأسلوب سهل يسير يتضمن الكثير من الاقتباسات بمصادرها..

    فيبدأ من جلب الملك المنصور قلاوون لهم أطفالًا واهتمامه بأحوالهم وتأسيسهم دينيًا وتربية الانتماء بداخلهم حتى إنشاء الدولة المملوكية البرجية على يد الأمير الظاهر برقوق وذلك بتمكنه من السيطرة على الحكم في مصر ..

    مسترسلًا في ذكر الكثير من الأمراء الذين تولوا حكم مصر أمثال الملك الأشرف قايتباي والأشرف قنصوة الغوري وآخرهم الأشرف طومان باي..

    ذاكرًا أهم الأحداث المرتبطة في عصر كل منهم مركزًا على إنجازاتهم المعمارية والحربية من فتح قبرص ومحاولة فتح رودس والمعارك التي خاضها الممالك مثل دير البحرية ضد البرتغاليين بعد اكتشاف رأس الرجاء الصالح، ومعركة مرج دابق فمعركة الريدانية والتي انتهت بشنق طومان باي على باب زويلة..

    وكيف تمكنوا من استرجاع نفوذهم مبكرات مرة أخرى على يد على بك الكبير وغيره من الشخصيات المؤثرة في تاريخ مصر في مختلف المجالات مثل شهبندر التجار إسماعيل أبو طاقية والأمير كتخدا..

    يؤخذ على الكاتب استرساله في الحديث عن أسلوب ابن الياس خارجًا عن مضمون الكتاب..

    وكذلك أيضًا وجود ملحق المصطلحات في نهاية الكتاب وليس في نهاية كل صفحة وخاصة تلك التي تحتوي على اقتباسات ابن إلياس نظرًا لما تتضمن من مصطلحات غريبة غير مفهومة في عصرنا الحالي..

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ريڤيو #سلاطين_وبكوات

    الفكرة // الكلام عن التاريخ عشقي ومرادي، وكنت دايما بحب أذاكره أيام دراستي، حاول الكاتب في أول الكتاب أن يقدم لي خطة سير الكتاب، فطرح عدة أسئلة سوف يتناولها في الكتاب بالشرح والتفصيل.

    اللغة// لغة الكاتب جيدة جدا، فلم أرى وجود بعض المرادفات المبهمة، بالعكس طرح بيها فكرته بحرفية عالية جدا.

    التقسيم// أعجبني جدا تقسيم وتنسيق الكتاب، فقد قام بعمل أبواب متعددة كل باب فيه اجابة عن سؤال من الأسئلة اللي طرحها، وبكدا ظهرت الاجابات شافية وافية.

    الإيجابيات// من الأشياء الجميلة هى عدم الاسترسال في مواضيع غير مهمة.

    أحببت أيضا تقسيم الكتاب وعدم الحشو بأشياء ترهق القاريء أو تتوهه.

    أحببت أيضا غلاف الكتاب المعبر عما يدور به.

    من الأشياء الجميلة أيضا تقسيمه للماليك وسرده لأحداثهم المختلفة.

    السلبيات// كنت أتمنى إنه يحاول يظهر أكتر بعض من حياتهم وحياة الناس في وقتهم كي يتخيل القاريء الحياة وقتها.

    أيضا لم يعجبني اسلوب طرح الأسئلة الذي جعلنا نشعر أننا أمام كتاب مدرسي فكان من الممكن سرد الأحداث بطريقة أكثر تشويقا.

    التقييم// أعطيته ٤ من ٥ نجوم لأن الكاتب أحسسني إنه حابب يقدم شىء ثري وجميل عن تاريخنا.

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    #الريڤيو10

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    #مسابقة_مكتبة_وهبان

    اسم الكتاب: سلاطين وبكوات

    اسم الكاتب: محمد عرموش

    دار النشر : دار الرسم بالكلمات

    القراءة عبر تطبيق أبجد

    التقييم:⭐️⭐️⭐️⭐️

    كتاب تاريخ مبسط لعصر المماليك يشرح أحوالهم وقيام دولة المماليك ونشأتهم وتاريخهم.

    أفادني الكتاب في تبسيط هذا العصر وشرحه بشكل واضح.

    🔹️تناول فتح القسطنطينية على يد الدولة العثمانية في عصر الأشرف إينال،محاولة إنقاذ الأندلس، معركة مرج دابق والريدانية.

    كما تناول مكانة القاهرة وجمال عمرانها -الأزبكية مثالا-

    واستيلاء الحملة الفرنسية على مصر.

    يحسب للكاتب الاهتمام بالمصادر وإدراجها بالملاحق، وتوجد وصلات لويكيبيديا لمزيد من المعلومات.

    🔹️الملحق الأول جاء مفيدا ونافعا جاء به ترتيب حكم المماليك البحرية والبرجية.

    🔹️الملحق الثاني للمصطلحات المملوكية

    ثم المراجع والهوامش.

    ضايقني عدم التتابع الزمني بين الفصل الثاني والأول والتطويل في بعض المواضع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    #قراءات_ما_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    اسم الكتاب: سلاطين وبكوات

    اسم الكاتب: محمد عرموش

    عدد الصفحات: ١٨٢ أبجد

    دار النشر: الرسم بالكلمات

    التقييم: ⭐⭐

    عن الكتاب 📖

    يتحدث الكتاب عن عصر المماليك وكيف آنهم تحولوا لسالاطين وبكوات في العصر العثماني، وينقسم الكتاب لبابين الاول عن المماليك والثاني عن العصر العثماني في مصر وعن بعض آمراء كل دولة منهم وشخصيات مؤثرة في كل الفترتين

    الكتاب يوجد به معلومات كثيرة جدااا ولكن للاسف الاسلوب ممل جدااا والمعلومات متراصة بجانب بعضها رصا دون اي تحور أو طريقة أخرى، وهذا مما يجعلك تشعر بالممل وكم ان انني وللحق لم استوعب اي معلومة من معلومات الكتاب إلا القلة القليلة

    اللغة: السرد لغة عربية فصحى

    أعتذر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    #مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

    #دار_الرسم_بالكلمات

    سلاطين وبكوات

    تأليف محمد عرموش

    تقييمي ⭐⭐

    الكتاب بيتكلم عن فترة حكم المماليك وبداية الحكم العثماني ويصلح ليكون مرجع سريع لتك الفترة لمن يريد معرفة سريعة عنها لكن لمن قرء وابحر في تلك الفترة فلن يفيده الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق