مراجعات رواية الخيميائي

من الكتب القليلة التي تملك القدرة على تغيير تفكيرك و فلسفتك عن الحياة في بضعة صفحات.

الروايه بمحتواها جميله جدا واسلوب راقي في التنمية البشريه واحياء المارد الداخلي

اول كـتـاب قـرٲتة ..... قـصـة غـريـبـة ونـهـايـة اغـرب ، انـصـح بـقـراءتـة 👍

كتابٌ رائع رافقت سانتياغو في رحلته وبحثه عن الكنز ممتع حقاً

" إذا رغبت فى شيئ فإن العالم كله يساعدك لتحقيق رغبتك "

رواية فيها فلسفة عميقة وألفاظ جديدة تستحق التفكر

كتاب جميل يحمل في كلماته التشويق والمغامرة

تحفة فنية ورائعة ادبية، من أفضل ما قرأت...

رواية جميلة.. و اجمل ما فيها خاتمتها...

رواية غيّرت روحي.

أحمد الديب

2007

تحفة اجعل هدفك صوب عينيك حققه.

الكتاب أخذ فوق حجمه و زيادة!

باولو كويلو روائي عظيم

رائعه انصح بقرأتها💖💕

كتاب متوسط

تحدث الرواية عن راعٍ أندلسي يدعى سانتياغو ، مضى للبحث عن حلمه المتمثل بكنز مدفون قرب إهرامات مصر . بدأت رحلته من أسبانيا عندما التقى الملك (ملكي صادق)والذي أخبره عن الكنز ، وكانت توجهه طوال الرحلة إشارات غيبية٠

في طريق رحلته تحدث عقبات تكاد تمنعه إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز العقبات،ومن ثم يصل إلى كنزه٠

•أسلوب قصصي جيد ، رواية تجسد القدر والحكمة، أحببت حكمها وكيف نقدس الحياة ، ونتفكر فيها ، تحث على حب المغامرة والمثابرة وعدم الإستسلام،تحدث عن اللصوص ، والصحاري الشاسعة، والنَّاس الذين يعرفون أحلامهم، ولكنهم لا يريدون تحقيقها٠

•تتلخص فكرة الرواية حول قضيتين، الأولى هي قضية الأستقرار والترحال حيث يكشف لنا التوتر الذي يعيشه الأنسان بين الرغبة والأستقرار وعيشه حاله الترحال والسفر حيث يرغب في أن يشتغل في مكان معين وأن يرتبط بأناس معينين وبالتالي فأن عالمه يصبح ضيقاً، وكذلك علاقاته وأحاسيسه٠٠أما بالنسبة للقضية الثانية فتتحدث عن الأسطورة الشخصية ( إذ رغبت في شيء .. فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك)وبها يستعيد موضوع شغل الناس منذ القدم ليجعل الحياة أجمل : حجر الفلاسفة، وأكسير الحياة٠٠

هى رواية تنمية بشرية وبناء ذاتى لكن بطابع فلسفى فكرى جميل وراق ..

هى صراع نفسى داخل كل انسان له طموح ( الأسطورة الشخصيه لدى كل منا ) يريد أن يحققه فيجد من المعرقلات ما قد يؤخره أو ما قد يقضى عليه

ستجد فى الرواية ما يحفزك ويبعث روح الاثارة بداخلك ..

فى هذه الرواية جسد المؤلف هذه المعرقلات كمغامرة يعيشها سنتياغو ذاك الراعى الشغوف بالقراءة والتأمل بداية من لقاءه بتلك الفتاة ابنة التاجر الى ملاقته الشيخ العجوز وانطلاقه بحثا عن الكنز وملاقته ذاك الشاب الذى لازمه رحلته حتى التقى بفتاة احلامه ولم يثنه ذلك عن حلمه ثم ملاقته ذاك الخيميائى

استمتعت بالرواية فى أولها ولكن فقدت بعض ذلك الحماس فى ثنايا منتصفها لكن سرعان ما عاد الىّ حتى ختامها

أعجبنى فيه التأملات فى النبات والرمال والصحراء والجمال وما وراء الطبيعة ..

اندهشت من استشهاد المؤلف بالآيات القرآنية وتوفيقه فى ذلك ..

استمتعت جدا بالحوار القصير بين سنتياغو وبين ابنة تلك الواحة ..

قرأت الرواية بترجمتها العربية والتى قللت من حسها الأدبى ...

البطل ليس له اسم

إلى ربع الرواية تقريبا وأنت لا تدري في أي زمن تدون وإجمالا دوران الوقت عنده مع باولوا مشكلة حقيقية فتارة يمر في خمس صفحات شهرين ومرة سنتين ومرة ساعة

المصلون يرتلون جميعا في الصلاة.. هذا عجيب

هناك الكثير من الهراء الكوني وحديث القلب والعلامات التي تحكم الكون

حلل الخيميائي الخمر وأنكر الحكم الشرعي وهذا ازدراء للدين

ثم فاطمة التي تحب من خارج دينها ومن خارج وسطها ومن خارج قبيلتهاوليس ببدوي وتقابله ببسهولة وتعانقه ولا يبدو أن هذه مشكلة أصلا وهذا عجب العجاب

الرواية لو عصرت لأخرجت كتيب كامل من هراء التمنية البشرية

لا يوجد وصف كالسيناريو لا تعرف شكل الملابس ولا الألوان ولا التفاصيل عموما

فكرة النفس الكلية تذكرك بالنظرية النسبية العامة ونظرية الوجدان الجمعي

في آخر الرواية ينقب الوضع إلى شبه أوسكار وايلد وحديث الريح والروح والشمس والصحراء

الربع الأول هو أجمل جزء وأجمل لفته كانت عن الأسطورة الشخصية(less)

هي روايه ابدع فيها كاتبها ثم اثبت المترجم بهاء طاهر انه ليس كل مترجم يستطيع ان يترجم روايات او شعر لزم يكون من نفس الفريق كاتب ليترجم وينقل روح القصه ولا يغيرها ليعطيك ما يريد كاتبها الاصلي ان يكتب مابين السطور وهذا ما فعله باقتدار كاتبنا بهاء طاهر

اما عن باولو فهو كاتب اشعر انه مثل كاتبنا يوسف ادريس رحمة الله عليه ينظر ليس للما تراه بل ما تحت الجلد والعظام والاعصاب يشرح ولكن باولو ينظر بنظره مثل الصوفيه و الاسلام عندنا ان هنا قدر يصلح فهو لا يصفه بدين معين ولكن يشعر به فقط

ولكن يفهمك ان الحكمه ليس فقط في الدين بل في العقل وصفاء الروح

وان الاهتداء بها سهل بالدين او بطرق اخري

لا أدري ماذا أقول ولكن.. الرواية تافهة جدا.. والأكثر من ذلك نهايتها التافه انه استيقظ من حلمه. فقط هذا كل شي .. اختار باولو رسالة قوية '' وهي أن تقاتل عن حلمك مهما ما يوجهك من عقابات وصعوبات.. طالما انك حدت هدفك فإن العالم بأثرة سيساعدك على تحقيق هذا الحلم'' رسالة قوية وهادفة.. ولكن لم تكن الأحدث والنهايات قوية كفاية لتعبر عن رسالة قوية كهذه. في النهاية استيقظ من حلمه ماذا هل تمازحني يا باولو.. إلا يجدر بك أن تجعل البطل يصل إلى حلمه وهادفه.. إنت جعلت الحلم حلما حق.. 'صدق الشاعر. حين قال' 'يا مفني الدهر في التفتيش عن حلم.. لو كان يدرك ما كأن اسمه الحلم.''