خيانة في المغرب > مراجعات رواية خيانة في المغرب

مراجعات رواية خيانة في المغرب

ماذا كان رأي القرّاء برواية خيانة في المغرب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

خيانة في المغرب - أحمد لطفي
تحميل الكتاب

خيانة في المغرب

تأليف (تأليف) 2.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لما خلصت العمل، كانت خطتي الرئيسية هي إني أقدمه لطلبة علم اجتماع، يستغلوه في دراسة مقارنة بين مجموعتين، مجموعة مش عارفة إن العمل بالذكاء الصناعي، ومجموعة عارفة. تبعًا للأسس والضوابط المتبعة في أي دراسة علمية مشابهة. لكن لما استشرت أحد أساتذتي إلّي بثق في رأيهم، أشار عليّ بالنشر.

    الهدف الأهم من التجربة نفسها، عرضها. عرضها الأول، وطرحها على الناس، والناس تبدأ تكون رأي خاص بالتجربة -إلّي ممكن يكون رافض بالمناسبة- بعدها لو أي مجموعة بحثية عملت الفكرة الأولى، هيكون فيه قاعدة تُعرض عليها النتايج.

    مرّة رابعة بأكد إن الأهم من العمل، هو رأيك أنت إلّي هاتكونه. الأسئلة إلّي هتسألها نفسك وتحاول تلاقي لها إجابة. دي مرحلة مقدمين عليها مرغمين. إنك تكون موقف رافض، أو شايف إن لأ ممكن نستغل الذكاء الصناعي أو حتى كتابة عمل كامل بوساطته. كل دي تنويعات يمكننا النظر فيها ومناقشتها، ودا بدون شك هو الأهم. وما كنش هيحصل بدون مثال واقعي.

    جبت لنفسي وجع الدماغ والله. كنت قاعد في صومعتي مرتاح 😅

    Facebook Twitter Link .
    17 يوافقون
    10 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية خيانة في المغرب

    اول رواية تكتب بالذكاء الإصطناعي. وأنا أول حد احملها من على أبجد وأقراها إمبارح.

    دار النشر كوتوبيا كتوبيا للنشر والتوزيع

    أولا بجد كل الشكر للمحترم أحمد لطفي اللي بكل قوة قال دي رواية كاتبها GPT. رغم إنه كان ممكن يعمل زي البعض وياخد الفكرة ويظبطها ويقول دي فكرتي للأسف. بجد كل التقدير انه عمل فكرة زي دي

    نيجي للتجربة بقى. يمكن لإن الموضوع لسة في أوله فأحب أقول إنه GPT روائي خائب .. فكرة الرواية حلوة إلى حد ما كبداية مقدرش أقول لأ.

    لكن نيجي للسلبيات الأدبية .

    👈اللغة ركيكة جدا . لغة عربية آه لكن فكرتني بطريقة موضوع تعبير الثانوي وإحنا بنكتبه. تكرار رهيب لبعض الكلمات.

    👈 فيه سقطات في الحبكة .

    👈 يعني مثلا الزمن مش راكب مع بعضه . هل هو في الزمن القديم يبقى ازاي فيه موبايلات. ولو هو في الزمن الحديث دي تبقى كارثة يعني ايه زمن حديث ولسة فيه حاوي وقرد متسلسل والناس بتبهر بيهم. ويعني ايه تاجر بصناديق في العصر الحديث.

    👈 رسم الشخصيات كمان كان فيه خلل شديد. وعدم وجود اي اعتبارات لمشاعر البشر. يعني ايه واحد يوصي ابنه وصية ووفقا للي لشخصية الوالد فهو كان رحيم وكويس يجي الابن اول ما الاب يموت يكسر الوصية طب يا سيبه يستريح شوية في تربته. الخالة الشريرة دي مش شريرة دي هبلة منين إنت شريرة وعاوزة تقتلي البطل. ولما يجي حد يساعده تطرديه من بيتك عادي من غير ما تراقبيه أو من غير ما تهدديه. وايه موضوع ضربهم بالعصيان دا.

    👈 يعني ايه حد يشيل سكينة من المغرب لمصر ويعدي في المطار عادي كدة. هي مصر مفيهاش سكاكين.

    👈 الخالة العبيطة هو خلف ولد وانتهينا ايه لازمة انك عاوزة تجبيره يخلف أكتر .. ما ولد زي ولدين زي عشرة في الورث.

    👈 مدة الحمل مش كانت تسع شهور.. عدت اكتر من عشر شهور ليه في الحمل.

    👈 المكان موصفش المغرب بالعكس حسيت اني في دولة اجنبيه مش المغرب من سير حديثه وكلامه ..

    👈 حتة العقود والمستندات . ليه البطل حسسني انها مكتوبة بالهيروغليفي. او هو بقى معدل ذكاؤه تحت معدل ذكاء العصفور . دا التبرير الوحيد ليا.

    👈 عشر شهور بيتم تسميم البطل ومبيمتش. ليه .. دا هرقل على كدة. وليه ودته جبل ما كانت تفضل حابساه في القصر وخلاص بدل الفرهدة والتعب.

    👈 طبعا فيه حاجات في رسم الشخصيات مش حينفع اقولها عشان ححرق الرواية.. اقروها انتوا بقى وحتعرفوا قصدي على ايه

    كلامي مش معناه إني مستمتعش انا حبيت الفكرة والتجربة جدا جدا. بس حبيت أوضح إن فيه حاجات مينفعش الذكاء الاصطناعي يحل محل البشر بتاتا فيها.

    #ريم_جمعه

    #حقيقة_كتاب

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    📌اسم الرواية : خيانة في المغرب

    📌اسم الكاتب : chat GPT ، الكاتب احمد لطفي

    📌دار النشر : دار كتوبيا للنشر والتوزيع

    📌عدد الصفحات : ٦٢ صفحة حصريا على أبجد

    📌ما قبل القراءة :

    في البداية حينما أعلنت دار كتوبيا عن أول رواية في الوطن العربي كُتِبت بالذكاء الاصطناعي، كانت صدمتي كبيرة، هل وصل بالتكنولوجيا الحال لأن تتسلل الي القراءة أيضا؟! هل سيأتي يوماً ويصبح حتى الإبداع اصطناعياً؟! الي اين سيجرفنا تيَّار الحداثة الذي قضى على كل ماهو ذو معنى بداخلنا، وقررت وقتها أن لا أهتم ولن اقرأ الرواية، فلن أترك الذكاء الاصطناعي يتوغل داخل شيء أهواه وأخشى طمس معناه السامي.... ولكن استوقفني شيء حينما وجدت غلاف الرواية على تطبيق أبجد، الرواية تأليف ( chat GPT ، الكاتب احمد لطفي)!!

    لم أستطع الربط بين وجود كاتب للرواية الي جانب الذكاء الاصطناعي!! كيف يمكن ذلك!! أليس الذكاء الاصطناعي يستغى عن وجود العنصر البشري!! لأقرر خوض التجربة على سبيل التجربة، لعدة أسباب اهمها أنني على دراية تامة باختلاف افكار دار كتوبيا للنشر وسعيها دوماً لكل جديد، ادراكي التام بأن كراهيتي لأي شيء لا تنفي وجوب معرفة جوانبه جيداً، غلاف الرواية والذي جذبني حتى قبل معرفة انها مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، وأخيراً حجم الرواية الصغير والذي لن يجبرني على قضاء وقت طويل مع عمل انا غير قادرة على تقبُّل فكرة كتابته من الأساس.

    📌ما بعد القراءة :

    ◾التقديم : في البداية أتوجه بالشكر والتقدير للكاتب احمد لطفي على أمانته في نقل التجربة كاملة، وتوضيح خطوات الكتابة والفكرة، علاوة على اعترافه بأنه لم يفعل ذلك إلا لمعرفة كيف سيصبح الحال لو غزا الذكاء الاصطناعي الكتابة الأدبية، لتوضيح ماذا ستصبح عليه هذه الأداة بعد سنوات كما قال هو، لقد حرص الكاتب على ألا يكون نفسه ليستطيع نقل التجربة كاملة.

    ◾أحداث الرواية :

    الرواية مليئة بالسقطات والأحداث الغير منطقية، من البداية وحتى النهاية، صحيح انها اعتمدت على عنصر المفاجأة وعدم توقع الأحداث، ولكن حتى عنصر المفاجأة كان غير منطقي في كل شيء، الرواية كتبها الذكاء الاصطناعي ولكن استطيع ان اقول ان الأحداث كانت خالية من اي ذكاء او منطقية، فكأنني أرى مقاطع قصيرة مختلفة تم دمجها معاً لتكون مقطع كبير!!

    ◾اللغة :

    لغة ضعيفة جداً خالية من اللمسة البيانية البليغة، وكأنها كلام معتاد لا رواية تتطلب بلاغة التعبير وفصاحة اللغة.

    ◾الأسلوب :

    لقد افتقدت الرواية لاهم عنصر أدبي وهو عنصر المشاعر، لقد جعل chat GPT من البشر مجرد آلات خالية من المشاعر او التعبير، حالة بلادة غير طبيعية تسطير على كل الأحداث وكأنهم جنود على رقعة شطرنج ولكن الفرق ان الذي يحركهم هنا جماد اصطناعي أيضا خالياً من الروح، لنتأكد بأن فاقد الشيء هنا من المستحيل ان يعطيه.

    ◾الزمان والمكان :

    عدم المنطقية أصابت عنصري الزمان والمكان أيضاً، فتارة أشعر أنني في العصر الحديث وتارة أخرى أشعر أنني في زمن قديم خالٍ من كل مظاهر الحداثة، تارة يتحدث عن السيارات، وتارة ترى أنفسنا في صحراء تخلو من كل شيء، حتى أن المكان لا توجد دلالة على أنه دولة المغرب سوى ذكر مدينة (مراكش) فقط في أكثر من موقع، لذا يمكن القول أنها رواية اللازمان واللامكان.

    ◾النهاية :

    وكما بدأت الرواية باللامنطقية انتهت باللامنطقية أيضا... لقد نجح الذكاء الاصطناعي بالفعل في الكتابة ولكنه اخفق في الأهم وهو التعبير والمنطقية في الأحداث، اخفق في التصوير والاسلوب، حتى اللغة سلبها روعتها؛ لأستطيع القول في النهاية انه ولا بعد مائة عام يمكن الذكاء الاصطناعي ان يفقد الأدب هويته، فكما قلت ان فاقد الشيء لا يعطيه، فما بالك بآلة او أداة تخلو من العقل والمنطق!! هل من الممكن لشيء كهذا ان يحل محل كاتب ويستطيع التعبير افضل منه!! هل من الممكن أن يصبغ على شخصيات رواية من مشاعره واحساسه!! كيف وهو نفسه يفتقد لكل ذلك!!

    لقد اخذت الحداثة اكبر من حجمها في حياتنا وباتت تتسلل لكل شيء كـسرطان خبيث محاولة طمس الهوية وسلب المشاعر دورها، ولكن مهما مرَّ الزمن لن يستطيع الذكاء الاصطناعي سلب دور الإنسان في الإبداع وحريته في التعبير.

    ◾الغلاف :

    ربما الشيء الوحيد الذي نال إعجابي في العمل هو غلافه، والذي يذكرني بالأعمال التليفزيونية المقدمة للأطفال.

    📌شكر وتقدير :

    كل الشكر والتقدير لدار كتوبيا على الجرأة والاقدام في تقديم خطوة مثل هذه، لقد ذكرت سابقاً أن (كتوبيا فكرة والفكرة لا تموت) ، وفي كل مرة تؤكد دار كتوبيا على وجهة نظري، والشكر موصول من جديد للكاتب احمد لطفي على الخطوة المختلفة وادراكه انها شرٌ لابد منه.

    #مسابقات_مكتبة_وهبان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الرواية :خيانة في المغرب

    اسم الكاتب : chat GPT&احمد لطفي

    دار النشر :كتوبيا للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات:49 على أبجد

    التقييم:⭐ ⭐ ⭐

    في البداية حابة أوضح اني اتحمست جدا لما كتوبيا أعلنت عن الرواية لأن كان عندي فضول اشوف الذكاء الاصطناعي هيكون عامل ازاي في الجزء الإبداعي لأنه منتشر جدا الفترة اللي فاتت دي في مجالات مختلفة والموضوع مقلق على اصعدة مختلفة، لكن كان جانب الكتابة دا مختلف عن أي مجال تاني لان ابعاده كتيرة ،وأعتقد دا السبب اللى خلى صناع العمل يخوضوا التجربة،والكاتب وضح اكتر من مرة سواء قبل نزول الرواية او داخل الرواية ان دا مش اتجاهه في الكتابة ولكن هي مجرد تجربة نشوف بيها الذكاء الاصطناعي ممكن يطلع لينا ايه وبجد بحي الكاتب انه قال كدا لأن حد تاني ممكن كان كتب ومقالش انه استعان بالذكاء الاصطناعي، ولكن من الصعب لأن من الواضح فى الرواية ان حتى الآن لو حد قرر يستعين بيه هيبان مش هتكون زي الرواية اللي متعودين عليها، نبدأ من اول الغلاف اللي اكيد معمول بالذكاء الاصطناعي اللي معجبنيش اوي شكل الشخصيات يخوف في تفاصيلها الصراحة عكس بعض الصور اللي جوا الكتاب كانت حلوة ومعبرة عن سياق الأحداث اللي بتوصفها.

    بالنسبة للغة فحسيت انها ضعيفة بالرغم من محاولات الكاتب لتعديلها اللي باين في بعض الأجزاء.

    بالنسبة للأحداث والحبكة في ثغرات كتير اكيد بس بما اني وانا بقرأ مكنتش حاطة توقعات اني هقرأ حاجة مبهرة فدا كان مقبول.

    في المجمل هي تجربة مستنيرة بتعرفنا حدود الذكاء الاصطناعي وممكن نستفيد منه في ايه زي ما استاذ أيمن حويرة كان قال فى مداخلة بخصوص الرواية ودي حاجة منطقية لأن الذكاء الاصطناعي بقا امر واقع مستخدم فى العالم دلوقتي الذكاء ان احنا نوظفه صح،واكيد هنشوف قريب تاني محاولة تاتية نشوف فيها الذكاء الاصطناعي اتطور ازاي فى الكتابة ،بس يظل الكتابة جانب فى رائي ميقدرش عليه الذكاء الاصطناعي بنفس الإبداع ورسم الشخصيات والحبكة زي الإنسان.

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيتها.

    في البداية كنت متشوقة لخوض هذه التجربة، جيد لنضع المعايير الأدبية بعيدا، نحن هنا لنسأل الذكاء الاصطناعي هل تستطيع كتابة قصة متكاملة الأركان؟

    في الحقيقة ورغم كمية الثغرات، والتعثر في بعض الأسماء، والكتابة على الطريقة الإنجليزية -كما نوه الكاتب- إلا أننا أمام قصة بشكل ما، متكاملة الأركان.

    بالطبع مفتقرة إلى الأسلوب الأدبي، لكن اللغة ليست سيئة للغاية، وبالطبع هناك الكثير والكثير من الكليشيهات، لكن هناك بداية واضحة ونهاية أشد وضوحًا.

    لكن أتعرفون ما لاحظته؟ أن الشخصيات ليست أحادية، ليست نتاج مدخلات واضحة، بل قد تمتلك الصفة ونقيضها، ففي البداية كان العجوز جبانًا متخاذلًا ثم تطورت شخصيته لينقذ البطل في النهاية، وكذلك الأم -الخالة- فهي جبانة أحيانًا وشريرة أخرى.. تجربة مرعبة؟!

    طرحت الرواية - التجربة- سؤالًا هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح مؤلفًا بنفسه في يوم من الأيام دون تدخل بشري بتعديل أو تصحيح؟

    وأتساءل الآن هل يعرف شات جي بي تي أنه أصبح مؤلفًا رغم أنفه؟ في المرة المقبلة، دعنا نسأله مَن هو مؤلف رواية «خيانة في المغرب».

    #خيانة_في_المغرب

    أول رواية عربية مكتوبة بالذكاء الاصطناعي.

    تحرير: أحمد لطفي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رأيي الشخصي في تجربة قراءة عمل بالذكاء الاصطناعي،

    الحقيقة التجربة مكانتش أفضل حاجة، لأنه بعيدًا عن اللغة اللي حسيتها ركيكة، تقريبًا مكنتش حاسة بحاجة خلال القراءة، سطور مرصوصة ورا بعض فكرتني بمواضيع التعبير، ويمكن دي بيكون فيها شوية مشاعر مش مجرد كلمات ورا بعض،

    الكاتب ذكر في المقدمة إن المهمة التحريرية كانت إنه يرتب الموضوع وإن chat GPT كان رده على كل سؤال موضوع، يعني الكاتب كتب سؤال فيرد بالقصة المطلوبة، يسأل حاجة تانية يبدأ من الأول وهكذا، وقال إنه في قعدة رايقة في 3 ساعات ظبط الكلام وهكذا،

    ورغم إني مستمتعتش بالتجربة اوي، إلا إن كان عندي فضول بردو أكمل لحد آخر صفحة عشان أعرف اللي هيحصل والدنيا هتمشي ازاي لو روبوت كتب رواية،

    واخيرًا كان شيء لطيف إني أجرب حاجة جديدة زي فكرة إن رواية مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، لكن مش ألطف تجربة في الدنيا.

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    من حوالي كام شهر حصل writers' strike جديدة ف أمريكا ومن ضمن أسبابها خوفهم من دخول الذكاء الاصطناعي مجال التأليف. المشكلة ف الموضوع أنه مش حلو لما أتفرج على فيلم بحبكة قوية وفي الآخر يكون مؤلف الفيلم ده يكون LLM (Large Language Model). لما أتفرج على فيلم معقد زي Tenet الاحتفاء بيكون بالمؤلف الي قدر يخلق قصة بالتشابك ده، مش هتكون لطيفة خالص أني أعرف إن المؤلف بتاع الفيلم مجرد آلة.

    بنفس الكيفية وبناءًا على مراجعة المؤلف للـ"عمل ده". فالمفروض الشخص الي نصحك بالنشر ده ظلمك والله. كده كده القصة ركيكة جدًا، بس مع تطور ال LLMs الموضوع هيبقى أسهل ومش هيكون في أي ثقة بين القارئ والكاتب بعد كده أنه العمل ده يمتاز بالأصالة ولم يتدخل في تأليفه ذكاء اصطناعي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خيانه في المغرب

    كان عندي فضول لقراءه هذه الروايه و اشوفها هتبقي عامله ازاي

    المقدمه مهمه يشرح من خلالها الكاتب التجربه باختصار و مميزاتها و عيوبها و بها تنويه عن سبب تغيير في الاحداث و الاسماء فيما بعد.

    الحبكه و اللغه مش احسن حاجه لكن مفهوم ان ده في البدايه لكن الذكاء الصناعي مؤكد انه سيطور نفسه في السنوات القادمه و من الممكن الاستفاده منه و لكن سيظل العقل البشري هو مصدر الابداع الحقيقي و الاساسي في جميع الاحوال

    واضح المجهود المبذول في الروايه

    شكرا كتوبيا علي هذه التجربه المتميزه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت اشعر بالفضول لمعرفة ما يمكن للذكاء الاصطناعي فعله في كتابة الروايات، لهذا تحمست لهذه التجربة الشيقة، واستمتعت بالمقدمة التي شاركنا فيها الكاتب الطريق الذي سلكه للحصول على منتجه الفريد. الرواية مناسبة لليافعين، بسيطة ورغم هذا قليلة الثغرات المنطقية، واتشوق لتكرار التجربة بعد عدة سنوات من تطور هذه التكنولوجيا الوليدة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    مضيعة تامة للوقت قرابة ال٤٥ دقيقة من اللا شئ ، يبدو أن الذكاء الاصطناعي يماثل طفل في الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    "خيانة في المغرب" أم خيانة العصر..

    صباح الخير أو مساء الخير حسب التوقيت الذي ستُقرأ فيه هذه الكلمات.. وإن كنت منحازةً أكثر للصباح الذي يستوطن القلوب راسخًا؛ لا تزعزعه قواعد الزمن..

    على سبيل الاستثناء؛ قررت المشاركة في مسابقة كتابة مراجعة عن قصة "خيانة في المغرب" والمكتوبة بتقنية الذكاء الاصطناعي، دون إغفال لجهد صاحب التجربة؛ الكاتب أحمد لطفي، والذي أكد مرارًا أنه لا يكتب مثل هذا النوع من القصص، ولكنه استعان ب (Chat GPT) أو "جبوتة" كما حاول تدليله/ أنْسنَته. حرص الكاتب على تقديم "تجربة نقية" كما وصفها هو، أو محايدة كما أفهمها أنا، أي أنه لم يضع في الكتابة بصمته الأدبية الخاصة، برغم تدخله في رسم القالب الرئيسي للقصة؛ بوضع ملخص لها، ثم تدخل ثانيًا وثالثًا؛ محاولا استكمالها، متلاعبًا بضوابط "جبّوتة"، ومُعترفًا بذلك بمنتهى الشفافية في مقدمة إصداره.

    عودة لاستثناء المشاركة في المسابقة، إنه الاستثناء الذي أتعامل معه باعتباره تأكيدًا للقاعدة التي أنتهجها في حياتي؛ إذ لا أخطو في الحياة بدافع السِّباق.. وإنما بدافع اللحاق بالقيمة، والتجذير لكينونتي. فالخطوة إن كانت معنية بأثرها؛ لن تركض بنيّة استباق غيرها في ممرات طولية. وإن كانت الحياة ممرًا للترقي؛ فلا بأس أحيانًا من خوض محورها الأفقي، في سباقات مُستقطعة، قبل إدراك أن الغاية الحقيقية هي التسلق الرأسي، حتى لو كان شاقًا؛ لا نسابق فيه أحدًا، ولسنا مؤتنسين بالرفقة، أو مستمتعين بالتفوق، لكننا بلاشك نرتفع.

    عذرًا على هذه المقدمة الفلسفية التي تذرعت بها لنفسي؛ إزاء إضاعة ثلاثين دقيقة كاملة من عمري في قراءة "خيانة في المغرب"!

    طيب.. من أين أبدأ؟ سأبدأ من حيث انتهت القصة وسأُورِد بعض المقاطع من مشهدها الأخير:

    ❞ حاولت خالدة الهرب من الكوخ، لكن الرجل العجوز أطلق النار بجوار ساقها، فسقطت على الأرض وتأوهت ثم وقعت على الأرض وقالت بألم: ‫ - «أوووو! أنت قتلتني!» ❝

    ❞ لم يفك الحبل من حول جسدها فقط ترك يديها كما هي دون قيد وفي غمضة عين، أخذت زجاجة خبأتها في شعرها، وشربتها، وماتت في لحظات صرخت هند حينها وقالت سامحني، والله كنت لأخبرك ولن أقتلك وظلت ترجع بظهرها، حتى وقعت من الجبل ❝

    ‏ضحكتم.. أليس كذلك؟ إن لم تضحكوا رجاء تأكدوا من أن كل شيء -نفسيًا وروحيًا- على ما يرام.. 🙏🏻😅

    لماذا أقتبس هذه السطور -غير المُلهمة- دونًا عن غيرها من السطور الغير ملهمة أيضًا؟ لأنها تبرز التناقض بين هدف المشهد، وما آلت إليه الكتابة. يعني أفترض أن المشهد يستهدف إثارة ترقب القارئ أو تشويقه.. لكن هشاشة الجمل وسطحية تركيبها، جعلته أقرب للصور المتحركة في أفلام الكرتون؛ مضحكة أكثر منها مثيرة.

    عن (الروبوت): ماذا لو أمددناه بتفاصيل الشخصيات، راسمين له ملامحها الباطنية والظاهرية، مزودينه بملخص عن القصة، ونوعها، هذا بعد أن نكون قد حملناه بآلاف النصوص الأدبية السردية؟.. هل سيستطيع حينها أن يخلق نصًا سرديًا له حبكة؟ ربما.. لكنه بالتأكيد سيطفف ميزان الإحساس! الميزان الذي ستظل أثقاله -على خفتها- حملا غير قابل للتناول تكنولوجيًا، مهما تقدمت نماذج المحاكاة للعقل البشري؛ وهو مالم يُكتشف فيه -حتى الآن- سوى أقل القليل من إمكانياته وآلية عمله.

    الأدب - في رأيي- أو الفن عمومًا؛ هو محاولة تجسيد ما لا نراه، لشيء يمكننا رؤيته أو قراءته أو سماعه أو لمسه، أو حتى تذوقه.. إلى آخر كل أشكال التجسيد للمشاعر والأفكار، تلك البصمة الإنسانية الخالصة. البصمة التي تكوّنت منها النفس الواحدة، على اختلاف الكائنات الحية كلها، إلا أن لها نفس كينونة المشاعر المتماثلة، وإن اختلفت طرق التعبير عنها، أو تعددت أسبابها، لكنها تظل ذات المكون، الذي لا يستطيع أحد تحريره بحق، إلا عبر نافذة إنسانية صادقة. نافذة تمزج موجة الطاقة الفيزيائية، بمؤثر الهرمون الكيميائي، بذلك العنصر المبهم الذي تذوب فيه الفطرة والجينات والخبرات مع أثر المكان والزمان، إنه عنصر قراءتنا للصورة واحساسنا بها (اقرأ) ! قراءة الذات التي تتجاوز أي نجاح جزئي قد يُحدِثه عقار مصنع، أو ذكاء مصنع أيضًأ.

    تعجبت بعد القراءة ليس فقط من ركاكة اللغة أو خلخلة الحبكة وخلوها من الدوافع والتفاصيل، بل لوجود أخطاء نحوية بديهية كذلك! بدت لي باختصار كأي قصة مترجمة -بشكل غير متقن- لواحدة من قصص اليافعين.

    استحداث الذكاء الصناعي واستخدامه في المجالات العلمية والتقنية المختلفة - كما أفهمه- يهدف -في الأساس- لتقليل الجهد والأخطاء البشرية، وذلك بوضع العديد والعديد من نماذج المحاكاة، التي تُمكّن (الروبوت) من التعرف على المهمة وأدائها بشكل دقيق. في المجال الطبي مثلا؛ سندخل له جميع القواعد الطبية الأساسية والمتفق عليها، ثم سنمده بآلاف الصور للأشعات المقطعية والتحاليل التي تشخص أمراضًا معينة، سيقوم بهذه المهمة أطباء مهرة بالتأكيد، واثقون تمامًا من دقة معلوماتهم واختبروا صحتها، ثم تأتي حالة جديدة تحتار فيها الآراء، فيُُستخدم هنا الذكاء الاصطناعي ليكون لديه الاحتمالات والترجيحات الأقرب للصواب؛ وفق توظيفه لكل المعلومات -القديمة والحديثة- وربطها وتحليها.

    أين الخطأ إذن؟ لم لا يفاجئنا الذكاء الاصطناعي أيضُأ بروايات ذات نهايات مفاجئة، وحبكات وصياغات متقنة، مستعينًا بروايات أدباء سابقين فطاحلة؟!

    لأن الأدب هو تلك التجربة الإنسانية المتفردة التي يصهر فيها الكاتب معارفه وروحه، متطهرًا من الألم والخطأ او مستعينًا بهما؛ يؤرخ للتجربة البشرية بكل ما فيها من كبرياء أو هشاشة.. لا مجال هنا للكمال والبحث عن الصواب المطلق.

    تذكرة أخيرة وعلى امتداد الخط؛ أثبتت الأبحاث أن أكثر من تسعين بالمئة من الناس يتأثرون بالتواصل دون مفردات -الابتسامة، نبرة الصوت، نظرة العين، لغة الجسد..- أكثر من تواصلهم عبر الكلمات، عندما يجد العلم تفسيرًا لذلك، وتفسيرًا ربما لخصائص الثقب الأسود؛ دون أن يبتلعنا، حينها فقط سينجح الذكاء الاصطناعي في كتابة رواية، لتكون بذلك خيانة الحضارة في هذا العصر قد اكتملت.

    #خيانة_في_المغرب

    #نجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7