خيانة في المغرب - أحمد لطفي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خيانة في المغرب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في جو في الغموض، يسعى فارس الذي وجد نفسه مطاردًا من قبل عصابة تريد الوصول إليه، للهرب. لكنه يكتشف مفاجأة ضخمة، غيرت مسار حياته. يأخذنا الذكاء الصناعي في تخيل أحداث غريبة تقع لفارس، الذي يحاول التعامل معاها، لكنه شيئًا فشيئًا يقع في الفخ. فهل ينجو منه في النهاية؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خيانة في المغرب

    139

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لما خلصت العمل، كانت خطتي الرئيسية هي إني أقدمه لطلبة علم اجتماع، يستغلوه في دراسة مقارنة بين مجموعتين، مجموعة مش عارفة إن العمل بالذكاء الصناعي، ومجموعة عارفة. تبعًا للأسس والضوابط المتبعة في أي دراسة علمية مشابهة. لكن لما استشرت أحد أساتذتي إلّي بثق في رأيهم، أشار عليّ بالنشر.

    الهدف الأهم من التجربة نفسها، عرضها. عرضها الأول، وطرحها على الناس، والناس تبدأ تكون رأي خاص بالتجربة -إلّي ممكن يكون رافض بالمناسبة- بعدها لو أي مجموعة بحثية عملت الفكرة الأولى، هيكون فيه قاعدة تُعرض عليها النتايج.

    مرّة رابعة بأكد إن الأهم من العمل، هو رأيك أنت إلّي هاتكونه. الأسئلة إلّي هتسألها نفسك وتحاول تلاقي لها إجابة. دي مرحلة مقدمين عليها مرغمين. إنك تكون موقف رافض، أو شايف إن لأ ممكن نستغل الذكاء الصناعي أو حتى كتابة عمل كامل بوساطته. كل دي تنويعات يمكننا النظر فيها ومناقشتها، ودا بدون شك هو الأهم. وما كنش هيحصل بدون مثال واقعي.

    جبت لنفسي وجع الدماغ والله. كنت قاعد في صومعتي مرتاح 😅

    Facebook Twitter Link .
    17 يوافقون
    10 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية خيانة في المغرب

    اول رواية تكتب بالذكاء الإصطناعي. وأنا أول حد احملها من على أبجد وأقراها إمبارح.

    دار النشر كوتوبيا كتوبيا للنشر والتوزيع

    أولا بجد كل الشكر للمحترم أحمد لطفي اللي بكل قوة قال دي رواية كاتبها GPT. رغم إنه كان ممكن يعمل زي البعض وياخد الفكرة ويظبطها ويقول دي فكرتي للأسف. بجد كل التقدير انه عمل فكرة زي دي

    نيجي للتجربة بقى. يمكن لإن الموضوع لسة في أوله فأحب أقول إنه GPT روائي خائب .. فكرة الرواية حلوة إلى حد ما كبداية مقدرش أقول لأ.

    لكن نيجي للسلبيات الأدبية .

    👈اللغة ركيكة جدا . لغة عربية آه لكن فكرتني بطريقة موضوع تعبير الثانوي وإحنا بنكتبه. تكرار رهيب لبعض الكلمات.

    👈 فيه سقطات في الحبكة .

    👈 يعني مثلا الزمن مش راكب مع بعضه . هل هو في الزمن القديم يبقى ازاي فيه موبايلات. ولو هو في الزمن الحديث دي تبقى كارثة يعني ايه زمن حديث ولسة فيه حاوي وقرد متسلسل والناس بتبهر بيهم. ويعني ايه تاجر بصناديق في العصر الحديث.

    👈 رسم الشخصيات كمان كان فيه خلل شديد. وعدم وجود اي اعتبارات لمشاعر البشر. يعني ايه واحد يوصي ابنه وصية ووفقا للي لشخصية الوالد فهو كان رحيم وكويس يجي الابن اول ما الاب يموت يكسر الوصية طب يا سيبه يستريح شوية في تربته. الخالة الشريرة دي مش شريرة دي هبلة منين إنت شريرة وعاوزة تقتلي البطل. ولما يجي حد يساعده تطرديه من بيتك عادي من غير ما تراقبيه أو من غير ما تهدديه. وايه موضوع ضربهم بالعصيان دا.

    👈 يعني ايه حد يشيل سكينة من المغرب لمصر ويعدي في المطار عادي كدة. هي مصر مفيهاش سكاكين.

    👈 الخالة العبيطة هو خلف ولد وانتهينا ايه لازمة انك عاوزة تجبيره يخلف أكتر .. ما ولد زي ولدين زي عشرة في الورث.

    👈 مدة الحمل مش كانت تسع شهور.. عدت اكتر من عشر شهور ليه في الحمل.

    👈 المكان موصفش المغرب بالعكس حسيت اني في دولة اجنبيه مش المغرب من سير حديثه وكلامه ..

    👈 حتة العقود والمستندات . ليه البطل حسسني انها مكتوبة بالهيروغليفي. او هو بقى معدل ذكاؤه تحت معدل ذكاء العصفور . دا التبرير الوحيد ليا.

    👈 عشر شهور بيتم تسميم البطل ومبيمتش. ليه .. دا هرقل على كدة. وليه ودته جبل ما كانت تفضل حابساه في القصر وخلاص بدل الفرهدة والتعب.

    👈 طبعا فيه حاجات في رسم الشخصيات مش حينفع اقولها عشان ححرق الرواية.. اقروها انتوا بقى وحتعرفوا قصدي على ايه

    كلامي مش معناه إني مستمتعش انا حبيت الفكرة والتجربة جدا جدا. بس حبيت أوضح إن فيه حاجات مينفعش الذكاء الاصطناعي يحل محل البشر بتاتا فيها.

    #ريم_جمعه

    #حقيقة_كتاب

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    📌اسم الرواية : خيانة في المغرب

    📌اسم الكاتب : chat GPT ، الكاتب احمد لطفي

    📌دار النشر : دار كتوبيا للنشر والتوزيع

    📌عدد الصفحات : ٦٢ صفحة حصريا على أبجد

    📌ما قبل القراءة :

    في البداية حينما أعلنت دار كتوبيا عن أول رواية في الوطن العربي كُتِبت بالذكاء الاصطناعي، كانت صدمتي كبيرة، هل وصل بالتكنولوجيا الحال لأن تتسلل الي القراءة أيضا؟! هل سيأتي يوماً ويصبح حتى الإبداع اصطناعياً؟! الي اين سيجرفنا تيَّار الحداثة الذي قضى على كل ماهو ذو معنى بداخلنا، وقررت وقتها أن لا أهتم ولن اقرأ الرواية، فلن أترك الذكاء الاصطناعي يتوغل داخل شيء أهواه وأخشى طمس معناه السامي.... ولكن استوقفني شيء حينما وجدت غلاف الرواية على تطبيق أبجد، الرواية تأليف ( chat GPT ، الكاتب احمد لطفي)!!

    لم أستطع الربط بين وجود كاتب للرواية الي جانب الذكاء الاصطناعي!! كيف يمكن ذلك!! أليس الذكاء الاصطناعي يستغى عن وجود العنصر البشري!! لأقرر خوض التجربة على سبيل التجربة، لعدة أسباب اهمها أنني على دراية تامة باختلاف افكار دار كتوبيا للنشر وسعيها دوماً لكل جديد، ادراكي التام بأن كراهيتي لأي شيء لا تنفي وجوب معرفة جوانبه جيداً، غلاف الرواية والذي جذبني حتى قبل معرفة انها مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، وأخيراً حجم الرواية الصغير والذي لن يجبرني على قضاء وقت طويل مع عمل انا غير قادرة على تقبُّل فكرة كتابته من الأساس.

    📌ما بعد القراءة :

    ◾التقديم : في البداية أتوجه بالشكر والتقدير للكاتب احمد لطفي على أمانته في نقل التجربة كاملة، وتوضيح خطوات الكتابة والفكرة، علاوة على اعترافه بأنه لم يفعل ذلك إلا لمعرفة كيف سيصبح الحال لو غزا الذكاء الاصطناعي الكتابة الأدبية، لتوضيح ماذا ستصبح عليه هذه الأداة بعد سنوات كما قال هو، لقد حرص الكاتب على ألا يكون نفسه ليستطيع نقل التجربة كاملة.

    ◾أحداث الرواية :

    الرواية مليئة بالسقطات والأحداث الغير منطقية، من البداية وحتى النهاية، صحيح انها اعتمدت على عنصر المفاجأة وعدم توقع الأحداث، ولكن حتى عنصر المفاجأة كان غير منطقي في كل شيء، الرواية كتبها الذكاء الاصطناعي ولكن استطيع ان اقول ان الأحداث كانت خالية من اي ذكاء او منطقية، فكأنني أرى مقاطع قصيرة مختلفة تم دمجها معاً لتكون مقطع كبير!!

    ◾اللغة :

    لغة ضعيفة جداً خالية من اللمسة البيانية البليغة، وكأنها كلام معتاد لا رواية تتطلب بلاغة التعبير وفصاحة اللغة.

    ◾الأسلوب :

    لقد افتقدت الرواية لاهم عنصر أدبي وهو عنصر المشاعر، لقد جعل chat GPT من البشر مجرد آلات خالية من المشاعر او التعبير، حالة بلادة غير طبيعية تسطير على كل الأحداث وكأنهم جنود على رقعة شطرنج ولكن الفرق ان الذي يحركهم هنا جماد اصطناعي أيضا خالياً من الروح، لنتأكد بأن فاقد الشيء هنا من المستحيل ان يعطيه.

    ◾الزمان والمكان :

    عدم المنطقية أصابت عنصري الزمان والمكان أيضاً، فتارة أشعر أنني في العصر الحديث وتارة أخرى أشعر أنني في زمن قديم خالٍ من كل مظاهر الحداثة، تارة يتحدث عن السيارات، وتارة ترى أنفسنا في صحراء تخلو من كل شيء، حتى أن المكان لا توجد دلالة على أنه دولة المغرب سوى ذكر مدينة (مراكش) فقط في أكثر من موقع، لذا يمكن القول أنها رواية اللازمان واللامكان.

    ◾النهاية :

    وكما بدأت الرواية باللامنطقية انتهت باللامنطقية أيضا... لقد نجح الذكاء الاصطناعي بالفعل في الكتابة ولكنه اخفق في الأهم وهو التعبير والمنطقية في الأحداث، اخفق في التصوير والاسلوب، حتى اللغة سلبها روعتها؛ لأستطيع القول في النهاية انه ولا بعد مائة عام يمكن الذكاء الاصطناعي ان يفقد الأدب هويته، فكما قلت ان فاقد الشيء لا يعطيه، فما بالك بآلة او أداة تخلو من العقل والمنطق!! هل من الممكن لشيء كهذا ان يحل محل كاتب ويستطيع التعبير افضل منه!! هل من الممكن أن يصبغ على شخصيات رواية من مشاعره واحساسه!! كيف وهو نفسه يفتقد لكل ذلك!!

    لقد اخذت الحداثة اكبر من حجمها في حياتنا وباتت تتسلل لكل شيء كـسرطان خبيث محاولة طمس الهوية وسلب المشاعر دورها، ولكن مهما مرَّ الزمن لن يستطيع الذكاء الاصطناعي سلب دور الإنسان في الإبداع وحريته في التعبير.

    ◾الغلاف :

    ربما الشيء الوحيد الذي نال إعجابي في العمل هو غلافه، والذي يذكرني بالأعمال التليفزيونية المقدمة للأطفال.

    📌شكر وتقدير :

    كل الشكر والتقدير لدار كتوبيا على الجرأة والاقدام في تقديم خطوة مثل هذه، لقد ذكرت سابقاً أن (كتوبيا فكرة والفكرة لا تموت) ، وفي كل مرة تؤكد دار كتوبيا على وجهة نظري، والشكر موصول من جديد للكاتب احمد لطفي على الخطوة المختلفة وادراكه انها شرٌ لابد منه.

    #مسابقات_مكتبة_وهبان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الرواية :خيانة في المغرب

    اسم الكاتب : chat GPT&احمد لطفي

    دار النشر :كتوبيا للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات:49 على أبجد

    التقييم:⭐ ⭐ ⭐

    في البداية حابة أوضح اني اتحمست جدا لما كتوبيا أعلنت عن الرواية لأن كان عندي فضول اشوف الذكاء الاصطناعي هيكون عامل ازاي في الجزء الإبداعي لأنه منتشر جدا الفترة اللي فاتت دي في مجالات مختلفة والموضوع مقلق على اصعدة مختلفة، لكن كان جانب الكتابة دا مختلف عن أي مجال تاني لان ابعاده كتيرة ،وأعتقد دا السبب اللى خلى صناع العمل يخوضوا التجربة،والكاتب وضح اكتر من مرة سواء قبل نزول الرواية او داخل الرواية ان دا مش اتجاهه في الكتابة ولكن هي مجرد تجربة نشوف بيها الذكاء الاصطناعي ممكن يطلع لينا ايه وبجد بحي الكاتب انه قال كدا لأن حد تاني ممكن كان كتب ومقالش انه استعان بالذكاء الاصطناعي، ولكن من الصعب لأن من الواضح فى الرواية ان حتى الآن لو حد قرر يستعين بيه هيبان مش هتكون زي الرواية اللي متعودين عليها، نبدأ من اول الغلاف اللي اكيد معمول بالذكاء الاصطناعي اللي معجبنيش اوي شكل الشخصيات يخوف في تفاصيلها الصراحة عكس بعض الصور اللي جوا الكتاب كانت حلوة ومعبرة عن سياق الأحداث اللي بتوصفها.

    بالنسبة للغة فحسيت انها ضعيفة بالرغم من محاولات الكاتب لتعديلها اللي باين في بعض الأجزاء.

    بالنسبة للأحداث والحبكة في ثغرات كتير اكيد بس بما اني وانا بقرأ مكنتش حاطة توقعات اني هقرأ حاجة مبهرة فدا كان مقبول.

    في المجمل هي تجربة مستنيرة بتعرفنا حدود الذكاء الاصطناعي وممكن نستفيد منه في ايه زي ما استاذ أيمن حويرة كان قال فى مداخلة بخصوص الرواية ودي حاجة منطقية لأن الذكاء الاصطناعي بقا امر واقع مستخدم فى العالم دلوقتي الذكاء ان احنا نوظفه صح،واكيد هنشوف قريب تاني محاولة تاتية نشوف فيها الذكاء الاصطناعي اتطور ازاي فى الكتابة ،بس يظل الكتابة جانب فى رائي ميقدرش عليه الذكاء الاصطناعي بنفس الإبداع ورسم الشخصيات والحبكة زي الإنسان.

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيتها.

    في البداية كنت متشوقة لخوض هذه التجربة، جيد لنضع المعايير الأدبية بعيدا، نحن هنا لنسأل الذكاء الاصطناعي هل تستطيع كتابة قصة متكاملة الأركان؟

    في الحقيقة ورغم كمية الثغرات، والتعثر في بعض الأسماء، والكتابة على الطريقة الإنجليزية -كما نوه الكاتب- إلا أننا أمام قصة بشكل ما، متكاملة الأركان.

    بالطبع مفتقرة إلى الأسلوب الأدبي، لكن اللغة ليست سيئة للغاية، وبالطبع هناك الكثير والكثير من الكليشيهات، لكن هناك بداية واضحة ونهاية أشد وضوحًا.

    لكن أتعرفون ما لاحظته؟ أن الشخصيات ليست أحادية، ليست نتاج مدخلات واضحة، بل قد تمتلك الصفة ونقيضها، ففي البداية كان العجوز جبانًا متخاذلًا ثم تطورت شخصيته لينقذ البطل في النهاية، وكذلك الأم -الخالة- فهي جبانة أحيانًا وشريرة أخرى.. تجربة مرعبة؟!

    طرحت الرواية - التجربة- سؤالًا هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح مؤلفًا بنفسه في يوم من الأيام دون تدخل بشري بتعديل أو تصحيح؟

    وأتساءل الآن هل يعرف شات جي بي تي أنه أصبح مؤلفًا رغم أنفه؟ في المرة المقبلة، دعنا نسأله مَن هو مؤلف رواية «خيانة في المغرب».

    #خيانة_في_المغرب

    أول رواية عربية مكتوبة بالذكاء الاصطناعي.

    تحرير: أحمد لطفي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رأيي الشخصي في تجربة قراءة عمل بالذكاء الاصطناعي،

    الحقيقة التجربة مكانتش أفضل حاجة، لأنه بعيدًا عن اللغة اللي حسيتها ركيكة، تقريبًا مكنتش حاسة بحاجة خلال القراءة، سطور مرصوصة ورا بعض فكرتني بمواضيع التعبير، ويمكن دي بيكون فيها شوية مشاعر مش مجرد كلمات ورا بعض،

    الكاتب ذكر في المقدمة إن المهمة التحريرية كانت إنه يرتب الموضوع وإن chat GPT كان رده على كل سؤال موضوع، يعني الكاتب كتب سؤال فيرد بالقصة المطلوبة، يسأل حاجة تانية يبدأ من الأول وهكذا، وقال إنه في قعدة رايقة في 3 ساعات ظبط الكلام وهكذا،

    ورغم إني مستمتعتش بالتجربة اوي، إلا إن كان عندي فضول بردو أكمل لحد آخر صفحة عشان أعرف اللي هيحصل والدنيا هتمشي ازاي لو روبوت كتب رواية،

    واخيرًا كان شيء لطيف إني أجرب حاجة جديدة زي فكرة إن رواية مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، لكن مش ألطف تجربة في الدنيا.

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    من حوالي كام شهر حصل writers' strike جديدة ف أمريكا ومن ضمن أسبابها خوفهم من دخول الذكاء الاصطناعي مجال التأليف. المشكلة ف الموضوع أنه مش حلو لما أتفرج على فيلم بحبكة قوية وفي الآخر يكون مؤلف الفيلم ده يكون LLM (Large Language Model). لما أتفرج على فيلم معقد زي Tenet الاحتفاء بيكون بالمؤلف الي قدر يخلق قصة بالتشابك ده، مش هتكون لطيفة خالص أني أعرف إن المؤلف بتاع الفيلم مجرد آلة.

    بنفس الكيفية وبناءًا على مراجعة المؤلف للـ"عمل ده". فالمفروض الشخص الي نصحك بالنشر ده ظلمك والله. كده كده القصة ركيكة جدًا، بس مع تطور ال LLMs الموضوع هيبقى أسهل ومش هيكون في أي ثقة بين القارئ والكاتب بعد كده أنه العمل ده يمتاز بالأصالة ولم يتدخل في تأليفه ذكاء اصطناعي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خيانه في المغرب

    كان عندي فضول لقراءه هذه الروايه و اشوفها هتبقي عامله ازاي

    المقدمه مهمه يشرح من خلالها الكاتب التجربه باختصار و مميزاتها و عيوبها و بها تنويه عن سبب تغيير في الاحداث و الاسماء فيما بعد.

    الحبكه و اللغه مش احسن حاجه لكن مفهوم ان ده في البدايه لكن الذكاء الصناعي مؤكد انه سيطور نفسه في السنوات القادمه و من الممكن الاستفاده منه و لكن سيظل العقل البشري هو مصدر الابداع الحقيقي و الاساسي في جميع الاحوال

    واضح المجهود المبذول في الروايه

    شكرا كتوبيا علي هذه التجربه المتميزه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت اشعر بالفضول لمعرفة ما يمكن للذكاء الاصطناعي فعله في كتابة الروايات، لهذا تحمست لهذه التجربة الشيقة، واستمتعت بالمقدمة التي شاركنا فيها الكاتب الطريق الذي سلكه للحصول على منتجه الفريد. الرواية مناسبة لليافعين، بسيطة ورغم هذا قليلة الثغرات المنطقية، واتشوق لتكرار التجربة بعد عدة سنوات من تطور هذه التكنولوجيا الوليدة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    مضيعة تامة للوقت قرابة ال٤٥ دقيقة من اللا شئ ، يبدو أن الذكاء الاصطناعي يماثل طفل في الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    "خيانة في المغرب" أم خيانة العصر..

    صباح الخير أو مساء الخير حسب التوقيت الذي ستُقرأ فيه هذه الكلمات.. وإن كنت منحازةً أكثر للصباح الذي يستوطن القلوب راسخًا؛ لا تزعزعه قواعد الزمن..

    على سبيل الاستثناء؛ قررت المشاركة في مسابقة كتابة مراجعة عن قصة "خيانة في المغرب" والمكتوبة بتقنية الذكاء الاصطناعي، دون إغفال لجهد صاحب التجربة؛ الكاتب أحمد لطفي، والذي أكد مرارًا أنه لا يكتب مثل هذا النوع من القصص، ولكنه استعان ب (Chat GPT) أو "جبوتة" كما حاول تدليله/ أنْسنَته. حرص الكاتب على تقديم "تجربة نقية" كما وصفها هو، أو محايدة كما أفهمها أنا، أي أنه لم يضع في الكتابة بصمته الأدبية الخاصة، برغم تدخله في رسم القالب الرئيسي للقصة؛ بوضع ملخص لها، ثم تدخل ثانيًا وثالثًا؛ محاولا استكمالها، متلاعبًا بضوابط "جبّوتة"، ومُعترفًا بذلك بمنتهى الشفافية في مقدمة إصداره.

    عودة لاستثناء المشاركة في المسابقة، إنه الاستثناء الذي أتعامل معه باعتباره تأكيدًا للقاعدة التي أنتهجها في حياتي؛ إذ لا أخطو في الحياة بدافع السِّباق.. وإنما بدافع اللحاق بالقيمة، والتجذير لكينونتي. فالخطوة إن كانت معنية بأثرها؛ لن تركض بنيّة استباق غيرها في ممرات طولية. وإن كانت الحياة ممرًا للترقي؛ فلا بأس أحيانًا من خوض محورها الأفقي، في سباقات مُستقطعة، قبل إدراك أن الغاية الحقيقية هي التسلق الرأسي، حتى لو كان شاقًا؛ لا نسابق فيه أحدًا، ولسنا مؤتنسين بالرفقة، أو مستمتعين بالتفوق، لكننا بلاشك نرتفع.

    عذرًا على هذه المقدمة الفلسفية التي تذرعت بها لنفسي؛ إزاء إضاعة ثلاثين دقيقة كاملة من عمري في قراءة "خيانة في المغرب"!

    طيب.. من أين أبدأ؟ سأبدأ من حيث انتهت القصة وسأُورِد بعض المقاطع من مشهدها الأخير:

    ❞ حاولت خالدة الهرب من الكوخ، لكن الرجل العجوز أطلق النار بجوار ساقها، فسقطت على الأرض وتأوهت ثم وقعت على الأرض وقالت بألم: ‫ - «أوووو! أنت قتلتني!» ❝

    ❞ لم يفك الحبل من حول جسدها فقط ترك يديها كما هي دون قيد وفي غمضة عين، أخذت زجاجة خبأتها في شعرها، وشربتها، وماتت في لحظات صرخت هند حينها وقالت سامحني، والله كنت لأخبرك ولن أقتلك وظلت ترجع بظهرها، حتى وقعت من الجبل ❝

    ‏ضحكتم.. أليس كذلك؟ إن لم تضحكوا رجاء تأكدوا من أن كل شيء -نفسيًا وروحيًا- على ما يرام.. 🙏🏻😅

    لماذا أقتبس هذه السطور -غير المُلهمة- دونًا عن غيرها من السطور الغير ملهمة أيضًا؟ لأنها تبرز التناقض بين هدف المشهد، وما آلت إليه الكتابة. يعني أفترض أن المشهد يستهدف إثارة ترقب القارئ أو تشويقه.. لكن هشاشة الجمل وسطحية تركيبها، جعلته أقرب للصور المتحركة في أفلام الكرتون؛ مضحكة أكثر منها مثيرة.

    عن (الروبوت): ماذا لو أمددناه بتفاصيل الشخصيات، راسمين له ملامحها الباطنية والظاهرية، مزودينه بملخص عن القصة، ونوعها، هذا بعد أن نكون قد حملناه بآلاف النصوص الأدبية السردية؟.. هل سيستطيع حينها أن يخلق نصًا سرديًا له حبكة؟ ربما.. لكنه بالتأكيد سيطفف ميزان الإحساس! الميزان الذي ستظل أثقاله -على خفتها- حملا غير قابل للتناول تكنولوجيًا، مهما تقدمت نماذج المحاكاة للعقل البشري؛ وهو مالم يُكتشف فيه -حتى الآن- سوى أقل القليل من إمكانياته وآلية عمله.

    الأدب - في رأيي- أو الفن عمومًا؛ هو محاولة تجسيد ما لا نراه، لشيء يمكننا رؤيته أو قراءته أو سماعه أو لمسه، أو حتى تذوقه.. إلى آخر كل أشكال التجسيد للمشاعر والأفكار، تلك البصمة الإنسانية الخالصة. البصمة التي تكوّنت منها النفس الواحدة، على اختلاف الكائنات الحية كلها، إلا أن لها نفس كينونة المشاعر المتماثلة، وإن اختلفت طرق التعبير عنها، أو تعددت أسبابها، لكنها تظل ذات المكون، الذي لا يستطيع أحد تحريره بحق، إلا عبر نافذة إنسانية صادقة. نافذة تمزج موجة الطاقة الفيزيائية، بمؤثر الهرمون الكيميائي، بذلك العنصر المبهم الذي تذوب فيه الفطرة والجينات والخبرات مع أثر المكان والزمان، إنه عنصر قراءتنا للصورة واحساسنا بها (اقرأ) ! قراءة الذات التي تتجاوز أي نجاح جزئي قد يُحدِثه عقار مصنع، أو ذكاء مصنع أيضًأ.

    تعجبت بعد القراءة ليس فقط من ركاكة اللغة أو خلخلة الحبكة وخلوها من الدوافع والتفاصيل، بل لوجود أخطاء نحوية بديهية كذلك! بدت لي باختصار كأي قصة مترجمة -بشكل غير متقن- لواحدة من قصص اليافعين.

    استحداث الذكاء الصناعي واستخدامه في المجالات العلمية والتقنية المختلفة - كما أفهمه- يهدف -في الأساس- لتقليل الجهد والأخطاء البشرية، وذلك بوضع العديد والعديد من نماذج المحاكاة، التي تُمكّن (الروبوت) من التعرف على المهمة وأدائها بشكل دقيق. في المجال الطبي مثلا؛ سندخل له جميع القواعد الطبية الأساسية والمتفق عليها، ثم سنمده بآلاف الصور للأشعات المقطعية والتحاليل التي تشخص أمراضًا معينة، سيقوم بهذه المهمة أطباء مهرة بالتأكيد، واثقون تمامًا من دقة معلوماتهم واختبروا صحتها، ثم تأتي حالة جديدة تحتار فيها الآراء، فيُُستخدم هنا الذكاء الاصطناعي ليكون لديه الاحتمالات والترجيحات الأقرب للصواب؛ وفق توظيفه لكل المعلومات -القديمة والحديثة- وربطها وتحليها.

    أين الخطأ إذن؟ لم لا يفاجئنا الذكاء الاصطناعي أيضُأ بروايات ذات نهايات مفاجئة، وحبكات وصياغات متقنة، مستعينًا بروايات أدباء سابقين فطاحلة؟!

    لأن الأدب هو تلك التجربة الإنسانية المتفردة التي يصهر فيها الكاتب معارفه وروحه، متطهرًا من الألم والخطأ او مستعينًا بهما؛ يؤرخ للتجربة البشرية بكل ما فيها من كبرياء أو هشاشة.. لا مجال هنا للكمال والبحث عن الصواب المطلق.

    تذكرة أخيرة وعلى امتداد الخط؛ أثبتت الأبحاث أن أكثر من تسعين بالمئة من الناس يتأثرون بالتواصل دون مفردات -الابتسامة، نبرة الصوت، نظرة العين، لغة الجسد..- أكثر من تواصلهم عبر الكلمات، عندما يجد العلم تفسيرًا لذلك، وتفسيرًا ربما لخصائص الثقب الأسود؛ دون أن يبتلعنا، حينها فقط سينجح الذكاء الاصطناعي في كتابة رواية، لتكون بذلك خيانة الحضارة في هذا العصر قد اكتملت.

    #خيانة_في_المغرب

    #نجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    يقول نيل جايمان : "الكتابة تشبه الطبخ شبها كبيرا.

    احيانا لن تنفش الكعكة مهما فعلت ،ولكن من وقت إلي آخر ستجد أن طعم كعكتك أحلي من كل أحلامك بها "

    هنا يشبه الكاتب نيل جايمان الكتابة بالطبخ تشبيه أجده من التشبيهات المدهشة والمثيرة للتأمل، إذن ما علاقة الطبخ بالكتابة بالتجربة التي نحكي عنها هنا ؟

    في إحدي سلاسل المطاعم سلسلة مطاعم البيتزا الفرنسية "Pazzi".

    قاما طالبان بتصميم روبوت يقوم بطهي البيتزا بمجرد تلقي أحد الطلبات، يقوم الروبوت بكافة خطوات التحضير، من عجن الفطيرة وفردها إلى إضافة الصلصة ووضع الجبن وغيره من المكونات المختلفة فوق العجينة، وطهي البيتزا ثم وضعها في صندوق "التيك آوي"، وتقطيعها، وأخيرا تسليمها للزبون. وصدق أو لا تصدق العملية كلها لا تتعدى الخمس دقائق.

    ما الذي نأخذه من هذه التجربة والتجارب المشابه أن الطبخ كعملية فيزيائية وكخطوات يستطيع الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المختلفة أن يقوم بها بكفاءة عالية ، بل قد يتفوق علي الانسان مثلا بعد آلاف المرات من التدريب وهذا مت يجري مع برامج الذكاء الاصطناعي في كل المجالات.

    نري هنا أن الذكاء الاصطناعي قام بفعل الطبخ بكفاءة فلماذا لا يقوم بفعل الكتابة ؟ وهو فعل مشابه كما ذكر نيل جايمان. نظريا الذكاء الاصطناعي يستطيع القيام بالفعل من خلال ترتيب الكلمات في جمل وهو فعل يستطيع عمله الذكاء الاصطناعي بعد عدة تجارب منهم التجربة التي نحكي عنه هنا.

    لكنهل يستطيع الذكاء الاصطناعي فعل التأليف أو الاختراع ؟

    في كتابه " العالم حسب جارب " ، كتب جون إيرفنج : " إذا كنت حريصا ، واذا استخدمت المقادير المناسبة، ولم تحاول اتخاذ اي طرق مختصره نحو هدفك، فغالبا ما تستطيع أن تطهو شيئا طبيا للغاية.

    أحيانا يكون الشئ الوحيد ذو قيمة والذي يتم إنقاذه من يومك هو ما تعده لتأكله ، اما الكتابة فأري أن بوسعك اختيار جميع المقادير المناسبة، وتمنح الأمر كل ما تستطيع من وقت وعناية ، ومع ذلك لاتصل إلي شئ . "

    ما أره إلي الآن ان الذكاء الاصطناعي غير قادر علي فعل التأليف أو الاختراع أو حتي فعل الطبخ أو تجديد أكله أو إضافة عنصر ذكي يجعل كل أكلة بسيط هي مميزة عن كل وصفاته الأخري مثلا النعناع في المحشى عند جدتي تلك التفصيله التي لن يصل لها الذكاء الاصطناعي وكذلك أيضا في الكتابة الفعل القائم علي توصيل مشاعر تمر بها شخصيات الرواية أو القصة ليست مجرد جمل تركب مع بعضها أو حتي كما هنا في قصة جريمة في المغرب ، أن القصة بشكل ما رغم الثغرات مكتملة لكن تفتقد إلي كثير من الأشياء الإنسانية البسيطة زي المشاعر والاحساس بالزمن وفكرته، في النهاية مهما تقدم الذكاء الاصطناعي وتدرب من رأي لن يستطيع أدراك الأبعاد الإنسانية واستيعابها، قد اكون مخطئ لكن هذا رأي لأنه كما تقول الكاتبة الروائية دايان داوتفاير " تدفعنا نحو الكتابة مخاوفنا وأشواقنا، ومع ذلك، وبينما نستكشفها علي نحو أعمق ،فإننا نغيرها لنخلق سردا خياليا له أثره وقوته فتصير تلك المخاوف ، والأشواق بطريقة غامضة مقبوله بدرجة أكبر في حياتنا . يمكن لهذا ان يكون تجربة معززة وشافيه، ليس فقط بالنسبة إلي الكاتب ، ولكن أيضآ إلي القراء من أصحاب الهموم ذاتها " فهل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يعبر عن مخاوفنا وهمومنا ؟

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم الكتاب : خيانة في المغرب

    اسم الكاتب : أحمد لطفي

    دار النشر : كتوبيا

    عدد الصفحات : ٧٩ صفحة ( أبجد )

    -----------

    * أن يأتى يوم و أقرأ فيه رواية يكتبها روبروت فهذا لم أتوقعه أبدا.

    *هذا العمل كتبه روبروت دون تدخلات بشرية في كتابته فخرج إلينا بدون روح بدون أى مشاعر أو أحاسيس سواء فى شخصيات الرواية أو فى الأحداث .

    مثل الذى ينقل وصفة طبخ بدون إحساس محبة لهذه الوصفة وتخرج بدون أى نفس شهية .

    ▪︎السرد :

    ظهرت طريقة سرد الرواية بشكل آلى ..شعرت معاها كأن طفل صغير هو من كتب هذه السطور ..

    كما ذُكرت تفاصيل كثيرة لا تؤثر فى سياق الأحداث .

    ▪︎ الحوار :

    " لست أدرى! لست أدرى ! " تكرر فارس .

    تكررت مثل هذه الجمل كثيرا جعلتنى أشعر أنها ترجمة حرفية لجوجل ..حيث لا يقوم بتنسيق الكلمات مع سياق الحوار .

    ▪︎ الرواية ليس بها روح ترابط فى الأحداث أو متعة أو تشويق مثل الروايات التى يكتبها بشرى.

    ▪︎ وجود خطأ فى اسم زوجة فارس حيث فى صفحة ٤١ من الفصل الثالث (حيرة وقلق ) :

    «فارس، صدقني أريد الخير لك. هذه الأوراق واضحة ولا تحتاج إلى تفسير. فاطمة وسلمى يخدعانك ويستغلان حبك وثقتك. ❝

    حيث ذكر أنها سلمى وهى تدعى " هند "

    لكن الكاتب البشرى يركز فى أسماء الأبطال حتى لا يشتت القارىء.

    ▪︎النهاية :

    لا يوجد حبكة وغير متصلة بالأحداث .

    حيث فى صفحة ٧١ من الفصل الأخير للرواية .

    ذكرا العجوز والمحامي عادل لفارس :

    ❞ قالا له في نفسٍ واحد:

    ‫ - «لكنك لا تعلم ماذا فعلتا طوال هذه الشهور العشرة. يكفي فقط أنها حرمتك من ابنك» ❝

    قال فارس:

    ‫ - «ابني آه يا ابني. أخبروني قبل كل شيء أين ابني؟ وماذا حدث في هذه الشهور العشرة. احكوا لي كل شيء. ❝

    ثم بعد سرد الأحداث عن خالته وزوجته لم يذكر أى شىء عن ولادة ابنه وماذا حدث له ..

    ثم فى آخر سطر بالرواية قال :

    ❞ وورث فارس وابنه القصر، وعاشا فيه بقية عمرهما. ❝

    ▪︎ لا أجد أى مميزات لكتابة الرواية بالذكاء الاصطناعى حيث روبروت يقوم بالسرد والتأليف فهو لن يصل لحبكة وتشويق الكاتب البشرى ولا أحاسيسه ومشاعره ..حيث الكاتب البشرى يكتب فى جميع حالاته حزنه ، فرحه ، شجن ، حب ... وهكذا ..

    فهو ينقل لنا مشاعره وأحاسيسه فى كل المواقف التى مرّ بها والتى تتوافق مع مشاعرنا فى هذه المواقف ..فنجد أنفسنا عند قراءة رواية نبكى مع حزن البطل ونفرح لفرحه ونعيش قصة الحب ومشاعرها التى يعيشها البطل أو البطلة ، بل قد تصل أننا نرتبط بالبطل أو البطلة روحيا ونتقمص أدوارهم فى الرواية ونحزن عند الإنتهاء من قراءة الرواية ..

    وهذا لم أشعر به فى هذا "المسخ " المكتوب نعم أسمحوا لى اسميه مسخ حيث أنه بلا اى طعم.

    ♡ وفى النهاية أحب أشكر دار كتوبيا على شجاعتها وجرأتها فى الإقدام على هذه التجربة الفريدة من نوعها وأتاحة لنا الفرصة لمعايشة هذه التجربة وكتابة آراءنا فيها بكل صراحة .

    #مراجعات_رحمة

    #رحمة_نشأت

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    #دار_كتوبيا_للنشر_والتوزيع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بما إني شكلي كدا عندي بلوك ريفيوهات فخلونا نعتبرها مجرد دردشة ...

    وخلوني اعترفلكم إني شخص بقى يخاف جدا من التكنولوجيا اللي أصبحت مسيطرة على كل حاجة .. اه هي خلت حياتنا أسهل بس أسهل من غير طعم .. الاستسهال أفقدنا الكتير من الاحساس بالاستمتاع بيها...

    توصل بقى لفكرة تدخلها في الابداع الأدبي ..

    لااا بقى ستوب يابني هنا 😅

    دي الحاجة الوحيدة اللي بنلاقي فيها منفس لينا .. احنا بقينا نتقبل القراءة الإلكترونية بالعافية واحنا حاسين بالذنب كمان بس بنقول مش مهم المهم اننا نقرأ ونتبسط...

    لكن فين الانبساط والاستمتاع هنا.. بقصة مكتوبة بأونكل الذكاء الاصطناعي.. ياعم احنا كنا ناقصينك !! 😅

    هو هنا _رغم تحفظي إننا نقول عليه (هو) غير العاقل دا _ كتب عن فكرة ما تم تغذيته بيها مسبقا بشكل مختصر(يعني بردو مجبش الفكرة من عنده) وتناولها من خلال عناصر العمل الأدبي (مش عارفة اذا كان عارفها اصلا) ابتكر شخصيات واحداث حاول يخليها متصلة ومعتمدة على بعضها إلى حد ما بس السرد جاء نمطي جدا وأشبه بقصص الأطفال او موضوعات التعبير المدرسية من خلال جمل اسمية وخبرية بلغة بسيطة جدا وكلمات مكررة..

    أسلوب جاف جدا بدون ادني تعبير عن مشاعر الشخصيات وكأنها هي كمان روبوتات بلا مشاعر..

    روبوت بلا مشاعر هيكتب عن المشاعر ازاي !!

    الخوف بقى إنهم في محاولات قادمة يتطوروا الموضوع ويغذوه بمعلومات اكتر عن طبيعة النفس البشرية ومشاعرها واحاسيسها في المواقف المختلفة وبالتالي دا ينعكس على طريقة الكتابة وتبقى أقرب للكتابة البشرية !!

    لو اتكلمنا عن فكرة القص نفسها فالابداع فيها بيكون في طريقة كتابتها حتى لو قصة مكررة ومتوقعة فالاستمتاع بيكون في اسلوب السرد ، في اللغة والتشبيهات والقدرة على الوصف وتحويل النص المكتوب لمشاهد مرئية ممتعة .. توصلنا مشاعر الشخصيات فنحس نفسنا مكانهم أو تعبر عننا فنحس ان الكاتب بيتكلم عننا بصورة أقرب..

    الكتابة بتخلق حالة جميلة من الألفة بينا وبين الشخصيات وبينا وبين الكاتب نفسه..

    ودا محصلش هنا ولا في رأيي المتواضع هيحصل مهما اتطور..

    انا مع إن الإبداع الادبي فعل بشري بحت لا يمكن مهما تطور بالذكاء الاصطناعي إنه يوصل لنفس المستوى من التعبير والقدرة على الامتاع..

    في ظل المادية اللي بتبتلع حياتنا اتمنى يوؤدوا بعض التجارب في بدايتها حفاظا منهم على بعض من المتبقى لنا من الاحساس بالتفرد البشري كنوع من أنواع التراث حتى 😢

    بعتذر إن كانت نظرتي للتجربة سوداوية كدا ..

    وكان عندي رأيي إن كان ممكن العمل يتعرض لفترة بدون مانعرف أنه بواسطة ذكاء اصطناعي يمكن دا كان يفرق في تقييمنا شوية بدون انحياز أو رفض داخلي _غصب عننا _ للفكرة كنوع من أنواع القلق المشروع على مستقبل الكتابة اللي بيهدد المتعة الأهم والأكبر لينا في الحياة..

    القراءة ❤️

    #تجربتي_مع_الذكاء_الإصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية : خيانة في المغرب

    رؤية : أحمد لطفي

    - رواية اتكتبت عن طريق الذكاء الاصطناعي

    _ فكرة إنك تكون أول واحد في أي حاجة أو أي جديد فكرة ممتعة ويظل بها بصمة لا تنسى .

    💥دعني أخبرك عن المميزات .

    التجربة جديدة لأنها أول رواية تأليف إلكترونية

    ممكن أجربها بعد عدة سنوات مثلاً و أقارن تطور الذكاء الصناعي وصل لفين لمجرد إرضاء فضولي لا أكثر.

    💥 العيوب .

    رواية أتكتبت بطريقة شات جي بي تي .

    تجربة تفتقر للحس الأدبي أشبه لي بوجبة التيك واي التى لا تسمن ولا تغني من جوع .

    رواية تفتقر لروح الحبكة الدرامية والسرد الغير منسق لذلك أعتبرها رواية تليق بوسيلة مواصلات لا تتعد النصف ساعة كنوع من الفصل بين تعب الطريق ومحاولة وصول إلى البيت في أسرع وقت .

    السرد غير متسلسل نهائي وتكرار في بعض الكلمات دون داعي .

    💥رؤيتي للتجربة .

    _ عزيزي الذكاء الأصطناعي أنت مش عندك ذكاء بربع جنية

    حتى الحبكة الدرامية غريبة وغير منطقية .

    كيف لك أستخدام الهاتف الخلوي لأحد الأبطال في الزمن البعيد ، إحنا بالأصل في تلك الفترة كانت الخطوط الأرضية صعبة المنال .

    _ غير فكرة الشر كانت غريبة ومش مفهومة .

    الشر الألكتروني غير الشر البشري ياريت كل الشر يكون كيوت كدة .

    _ الأحداث كانت كأنها موضوع تعبير أو بحث دراسي لطالب بالصف الثالث الإعدادي .

    _ الرواية تصلح لتجربة باحث أو مشروع دراسي فقط .

    _ دائماً نلجأ للقراءة تيمناً للعودة إلى الهوايات الثابتة عبر العصور ، تقرأ رواية لأديب مصري أو أجنبي قديم أو معاصر وتخوض بكل حواسك في الإبحار في المضمون والسرد ،لكن هذه التجربة تخلو من الحس الأدبي أو روح الأديب تماماً.

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    #ريفيوهات_مي_كريم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #جريمة_فى_المغرب 45 صفحة

    الحقيقة ان الذكاء الاصطناعي بالنسبة لى عموما شئ مخيف ومحزن .. مش لاني ضد التطور والتكنولوچي .. لكن بحس بكده وانا بشوف ازاي بيتم استبدال الانسان بالروبوت والاستغتاء عنه فى كل المجالات تقريبا ..

    صحيح ده هيتأخر شوية فى بلادنا .. لكنه هيحصل هيحصل .. فببص لولادي وانا مش عارفة شكل دنيتهم ومستقبلهم هيبقي ازاي وسط التغير السريع كل يوم عن يوم ..

    المهم امبارح قرأت بوست مسابقة #وهبان و #كوتوبيا وتطبيق #ابجد عن الرواية المكتوبة بالذكاء الاصطناعي وبينى وبين نفسي قولت هي وصلت لكده كمان 🫣 .. وبما اني مشتركة فى التحدي 😁 الفضول خلاني اجرب واشوف عمو جبوتة ( كما اطلق عليه الكاتب 😂 ) هيألف ازاي ؟

    الحقيقة كانت تجربة سيئة جدا 🤦🏻‍♀️

    القصة ماسخه مجرد رص جمل ورا بعض ورا بعض 😏

    لا فيها روح ولا مشاعر ولا ابداع ولا لغة وحتى الأحداث مش راكبة على بعض ..

    فكرتني ببعض الروايات العجيبة اللى بتطلع لنا كل سنة ايام معرض الكتاب وبيكون خسارة فيها تمن الحبر والورق 🫢

    ختاما .. انا ضد استخدام الذكاء الاصطناعي فى التأليف والابداع والكتابة ..

    لانه فاقد للمشاعر والاحساس وغير قادر على التعبير عن انسانيتنا وطبيعتنا ودوافعنا النفسية .. اللى بتشدنا وتجذبنا وتخلينا نتفاعل كقراء مع كل عمل جديد بنقرأه ... وننبهر ونسعد بامكانيات مؤلفينا المبدعين وعبقريتهم وذكائهم وقدراتهم العظيمة على استخدام اللغة باسلوب متفرد ومتميز لكل منهم ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #تجربتي_مع_الذكاء_الاصطناعي

    #خيانة_في_المغرب

    رأيت كل التقيمات لباقي الأصدقاء حول هذه الرواية وجدتهم يهاجموا بكل قوتهم  الذكاء الاصطناعي قائلين أنه لايمكن للذكاء الاصطناعي أن يكتب رواية

    فاخذني الفضول لأخوض التجربة وكعادتي يؤثر عليا رأي الاخرون مثال عندما يقول أحدهم هذا الكاتب كتبه سيئه مستحيلا أن أخوض تجربة القراءة له وهذا شيء سيء حاولت جاهدا أن أغيره ولكنني لم أستطع

    ولكني قررت أن أخوض التجربة وأقرأ هذه الرواية نحيت جانبا أن الذكاء الاصطناعي هو من كتبها نظرت لكها وكأنها تجربة أولى لكاتب مبتدئ وللحق لم أرى التجربة بهذا السوء

    سلبية الموضع هو أن الذكاء الاطناعي حبكته ضعيفة وليست قوية ومتينة كما لو أنه بشري يكتب مهما تطورت التكنولوجيا حولنا لن تستطيع يوما أن تجسد أو تكتب شعورا مما يشعر به البشر أو ان ينتقل بين الاحداث ببراعة مثل الكاتب

    أما إجابية الموضوع هو أنني وللحق أحببت الرواية وأستمتعت بقراتها كثيرا كانت قصة سلسلة لم أشعر بالوقت وإذا بها إنتهت بسرعة، لو اصبح الذكاء الاصطناعي مساعدا في الرواية مثلا وليس يكون هو من كتبها بحيث يغير الكاتب في الحبكة وانتقال الاحداث لتفادي الاخطاء فيما بعد، صدقا تجربة جديدة ومميزة ولا بأس بإعادتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    خيانة في المغرب_احمد لطفي

    كان لدي فضول لأعرف ما قد ينتجه الذكاء الاصطناعي مقابل الذكاء الانساني

    فكرة الرواية عادية والمعالجة عادية ولا يوجد أي مغامرة ولا خيانة ولا اي شيء

    الرواية تفتقر لأبسط قواعد الرواية المتعارف عليها

    الرواية القصيرة أو النوفيلا او حتي القصة القصيرة تتقسم او حتي القصة القصيرة تتقسم إلي بداية وحبكة ونهاية, حوار ووصف وسرد

    هنا الرواية تفتقر لهذا الي حد بعيد وتقفز بالاحداث بشكل غريب وغير منطقي بالمرة , اه هناك روايات تتميز بالأحداث المتسارعة لكنها منطقية وهناك روايات سردية وروايات حوارية , انما هنا الرواية غريبة فعلا

    الرسومات في الرواية بتقنية قديمة جدا ذكرتني بروايات المكتبة الخضراء التي كنا نقرأها في صغرنا

    فارس وحياته وموت ابيه ثم ذهابة للمغرب ولقاؤه بمن ادعت انها والدته والمحامي عادل

    احداث كلها غير منطقية وغير مرتبة ورواية ضعيفة للغاية وحتي الحوار بين الابطال غير منطقي في بعض الاحيان

    في النهاية هي تجربة جديدة وانا سعيدة بهذه التجربة واتمني في التجارب الجديدة ان يتلافوا هذه الاخطاء

    نجمة واحدة فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    خيانة في المغرب

    بدأت الرواية وسقف توقعاتي في الأرض - فكاتب الرواية هو الذكاء الاصطناعي "ChatGPT” والذي تم توجيهه فقط من الكاتب أحمد لطفي كمدقق وموجه للأحداث ليس إلاّ - وهي تجربة رغم غرابتها إلا إنها تفتح آفاقاً جيدة للتدريب وفهم ما نحن مقبلون عليه في المستقبل من استخدام الآلة وذكائها الاصطناعي في أوجه الحياة المختلفة.

    الرواية فعلاً طلعت ضعيفة وركيكة جداً - بناؤها الدرامي تقريباً غير موجود، الأحداث غير متتابعة والشخصيات تظهر من العدم، ولا وجود لما يسمى حبكة. اللغة ضعيفة وغير متناسقة وتشعر أن طفل صغير هو من وضع الجمل مع بعضها - ولكن هذا لا يقلل بالمرة من المجهود الذي بذل فيها لتخرج هذه الرواية كتجربة أولى وأنا مؤمن تماماً أنها لن تكون الأخيرة!

    وبالتوفيق دائماً لفريق "كتوبيا" وأفكارهم الجديدة.

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لو لم أكن أعلم أن الرواية نتاج للذكاء الاصطناعي لظننت أنها رواية غربية مترجمة بشكل سيء جدا، لغة الرواية تقريرية جافة تسرد أحداثا متسلسلة ، أين هي فنية اللغة الأدبية، أين هو التصوير الفني الذي يحلق بالقارئ في سماوات الخيال، حتى الأحداث مفككة في مواضع عدة وسريعة بشكل يقطع الأنفاس، وساذجة في أحيان أخرى، إضافة لثغرات كثيرة لا يسعني سردها كلها .

    وأخيرا لم يعجبني هذا العمل ولا أتمنى أن يحل الذكاء الاصطناعي محل الأديب أو الفنان فتلك داهية الدواهي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الموضوع مخيف ان تقرا رواية كتبها الذكاء الصناعي

    تجربة مهمه وشكرا للكاتب أن أوضح دوره فيها وشرح لنا مافعل وكيف تم .

    لكن الرواية صناعية فعلا،نفس الفرق بين الشراب الصناعي ذو النكهة الصناعية والعصير الطبيعي

    أسلوب الكتابة ضعيف وتنقلات سريعه في الأحداث وكأن طفل كتبها او مراهق يتنقل سريعا بين الأحداث مع لامنطقية في كثير من الوقائع .

    سعيده بأن تعرفت على التجربة وقرات العمل ولكن مما لاشك فيه خائفة من المستقبل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق